المشهد في يمنستان. في ظل حكم الأمم المتحدة.
تأقلم الشعب على التفجيرات الروتينية والاغتيالات اليومية . كل فترة محددة يتم اغتيال ناشط مدني من تيار (الحوثيين) داخل العاصمة صنعاء. الى جانب مايسمى ( بالحوار الوطني) حيث يتحاور الحوثيين والسلفيين داخل قاعة الحوار بمقابل 300 دولار امريكي يومياً من الأمم المتحدة . وخارج قاعة الحوار يمارسون الحروب ضد بعضهم
وفي النهاية "حوار داخل وقتال خارج" احتفلت الأمم المتحدة والخليج مع موظفينها في البلاد بنجاح الحوار واتفاق كل الاطراف السياسية على وثيقة حل وطنية . ( مع العلم ان تيار الجنوبيين الانفصالي غير موافق وأما تيار المعارضة فقد ارغم عليها وبالنسبة للحوثيين فقد تم اغتيال مندوبهم الذي كان لدية تحفظات قبل ساعة من الأحتفال بنجاح الحوار واتفاق الاطراف السياسية)
بالنسبة للجيش، فيتم تجنيد عناصر القاعدة والجماعات الجهادية لكي يتم تحصينة ضد الحوثيين الذين انتشرت رقعتهم في البلاد وكثر انصارهم كما حدث للحزب النازي في الثلاثينات في ظل يأس الالمان من الاحزاب المدعومة من فرنسا .
ومن ضمن " مخرجات الحوار" . الغاء ( الجمهورية اليمنية) وتقسيمها لعدة أقاليم وانشاء ( جمهورية اليمن الاتحادية)
.
كل أقليم لة كامل الصلاحيات في الثروة والسلطة، ماعدا ماظل يسمى بـ(الجيش) و (الشرطة)
حط كل كلامي على جنب. وقول بصراحة هل أنت مع أو ضد. الجمهورية الاتحادية.
والله يا نديم نحنا على ايدك .. اهل مكة ادرى بشعابها وان كنت ضد التقسيم والانفصال بعد الوحدة
لكن باعتقادي هذا امتداد للمشروع الايراني في المنطقة بعد احتلال الاحواز .. العراق لبنان سوريا .. جاء الدور على اليمن
ليس لنا الا ان نقول لك الله يا امة الاسلام .. وقعت بين خوارج امريكا ومجوس ايران فأين المفر؟؟
تحياتي نديمو
واؤكد اليمن وحدة واحدةوان انشطرت سينشطر العرب
انهم مصممون على سايكس بيكو جديدة وصراع دينى مذهبى
ربنايرزقكم ببسيسى
تحياتى
ولكن اعترض على جمله فى كلام اختى الغاليه روليان
ليس علينا الا ان نقول …….. هذا هو سبب ما نحن فيه
انا لا اعترض على معنى الجمله ولكن اعترض على الطريقه
لماذا علينا ان نقول ؟؟ لماذا لا نفعل ؟؟؟؟!
الم نسمع قوله تعالى ( إن تنصروا الله ينصركم )
تقبلوا مرورى
لان التقسيم لن يحل مشاكل اليمن
شكرا لك