اشارَت دِراسةٌ حديثةٌ إلى أنَّ الرِّجالَ يُعانُون من تداعيات الحمل أيضاً؛ فالهرموناتُ سريعة التقلُّب تجعل من الرِّجال، الذين سيُصبِحون آباءً، يُظهِرون محبَّة أكثر وقُدرةً على التعامل مع مُتطلَّبات الأُبوَّة.
تفحَّصَ الباحِثون ما إذا تعرَّض الرِّجالُ، الذين سيُصبِحون آباءً وزوجاتهم، إلى أيَّة تغيُّرات في مستويات الهرمونات في أثناء الحَمل؛ ووجدوا أنَّ النِّساءَ تعرَّضنَ إلى زِيادة كبيرة في 4 هرمونات تترافق مع الحَمل، بينما تعرَّضَ الرِّجالُ إلى تغيُّرات بسيطة في هرموني التستوستيرون والأُستراديول.
يعتقد الباحِثون أنَّ هذه التغيُّرات البسيطة في مستويات الهرمونين يُمكن أن تجعلَ من الرِّجال أقلّ اندفاعاً واهتماماً بالممارسة الجنسية؛ وتزيد من شعورهم بالمحبَّة، رغم عدم وُجود برهان على ما إذا كانت مثلُ هذه التغيُّرات مُرتبطةً بتغيُّرات لاحِقة في سلوكِهم.
سبحان الله
شكراً لك مراقبتنا النشيطة على الموضوع الراقي..
سبحان الله
يعطيكِ الف عافية اختي
الشكر الكم ع الزيارة الحلوة
لاعدمتكم ولا عدمت طلتكم
تحاياي
لاعدمتكم ولا عدمت طلتكم
تحاياي
شكرا على المعلومة
بارك الله فيك