الشمس تشرقُ والغيومُ تحيطها قد كنتُ عاهدتُ نفسي والانفاسُ شاهدةً حتى راقني فعلاً قد قامت به اطيافُ مزجت شواهداً بيضاءاً نرنو لها جهداً متعوباً عليه قلَ نظيرهُ ولقد مررتُ على الروابط صامتا فاما تبسمي فللحقُ يقالُ فانني واما استيائي جاهلا بعظيم جلالهِ واني وان قلتُ كلاماً مسجعاَ فان عظيمَ القومِ ليسَ بسيداً فمن عجباً ان تتوج سيداً فانتَ حفيدَ الاكرمينَ محمداً من خير طهر الارضِ مولدا وللحقِ دوماً انتَ سيفاً قاطعاً هذا كلامي ومهما قد حظى وانتَ ذو كرماً واصلكَ طيباً ختامي مثل ما كان مبدئي |
||
نترقب منك الكثير
شكرا لك
رأيت القصيدة التي أنرت بها موضوع السيدة الكريمة أطياف، الذي أشكرها عليه
وحقيقة أنني خجلت من الرد عليها قبل أن تقوم بذلك الفاضلة أطيــــــاف لسببين
الموضوع هي من كتبته، وثانيهما بأن القصيدة أبتدأت بمدحها وشكرها أولا
فحق لها أن تكون البادئة بالرد قبلي، فأسمح لي بعدم الرد هناك قبلـــها
وللحق أقولها فقد أرتقيت بي بكلماتك وقصيدتك الراقية ومشاعرك النبيله
فقد نقشت بكلماتك جميلا بقلبي لن أنساه لك مدي العمر ….
فأنت رائع بحروفك ومشاعرك ولديك القدرة علي تشيل الحروف وتطويعها
وهذا أمر لك السبق والريادة به، ولا يستطيع أحد منا مجاراتك به مهما حاول
شاكرا لك عذب الكلام ورقة المشاعر وصدق العبارات التي أعلمها جيدا
ولتقبل مني إحترامي وتقديري