تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » دعء يجعلك وكأنك في الجنة

دعء يجعلك وكأنك في الجنة 2024.

  • بواسطة
دعاء يجعلك وكأنك فى الجنه

——————————————————————————–

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سبحان الله وبحمدة … سبحان الله العظيم

من قال مستحيل:قلت له:جرب

كل من قرأ هذاالدعاء هناك ملك يقول

ولك مثل اجره

يعني اي واحد يقراه كأنك انت الي قريته

وتخيل عدد الحسنات الي بيجيك بس اذا ارسلت هذا الايميل

فررررررررررررصه

*اقروا هذا الدعاء *

*أن شاء الله الله بيسر أموركم كلها *

*لا إله إلا الله الحليم الكريم*
*لا اله إلا الله العلى العظيم*
*لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم*
*اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*
*وبركة في العمر*
*وصحة في الجسد*
*وسعة في الرزق*
*وتوبة قبل الموت*
*وشهادة عند الموت*
*ومغفرة بعد الموت*
*وعفوا عند الحساب*
*وأمانا من العذاب*
*ونصيبا من الجنة*
*وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم*
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين*
*اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات*

*اللهم ارزقني حسن الخاتمة*
*اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين*

*اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
*اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار*
*اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين*
*اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم*

*اللهم انصر إخواننا المسلمين في كل مكان*
*اللهم ارحم إبائنا وأمهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهما وأدخلهم فسيح جناتك**
*وبارك اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم*

*الدعاء للراسل حتى تقول لك الملائكة ‘ ولك بالمثل ‘…. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
يارب إغفر لجميع من في المنتدي

جمييييييييييييييييل جميييييل جدا

ماشاء الله تيارك الله ولاحول ولا قوة الا يالله

مشكووووووور اخ ندوو على هذه الموضوع الجميل جدا

بارك الله فيك وجزاك الجنه ان شاء الله الكريم


يسلمووووووووووو اخي واختي المشرفين
جمعنااللة واياكم على منابر من نووووور
شاكرين لكم مروركم تحياتي من القلب اهديها
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعوذ بالله من الخذلان ..
وهل يُكتفى
بالدعاء أن يكون مكتوبا ؟!
وهل يترتّب الثواب على من أعاد إرسال رسالة ، وربما لم يقرأها أصلا ؟!!

فالدعاء لا بُدّ فيه من حضور القلب ، وللدعاء آداب وأحوال ومظانّ إجابة

((((يعني اي واحد يقراه كأنك انت الي قريته
وتخيل عدد الحسنات الي بيجيك بس اذا ارسلت هذا الايميل
فررررررررررررصه))))

ثانيا : يُخطئ بعض الناس عندما يَكون همّـه هو حِسَاب الْحَسَنات دُون الالتفات لِمَا هو أهَمّ ، وهو القَبُول . وهذا هو الذي أهَمّ السلف .

لم يكن هذا من هدي السلف ؛ لأن الذي كان يشغل سلف هذه الأمة أمْر أهمّ مِن العَمل وما يترتب عليه مِن أجْر ، وهو القبول .

هل تقبّل الله ذلك العمل أوْ لا ؟

ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعْطِه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله مِنك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يَقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبل مِني صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .

قال ابن مسعود رضي الله عنه : إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يَقع عليه ، وإن الفاجر يَرى ذنوبه كَذُبَابٍ مَـرّ على أنفه ، فقال به هكذا . رواه البخاري .

وقال الحسن البصري في وصف خير القرون : عَمِلُوا والله بالطاعات واجتهدوا فيها ، وخافوا أن تُردّ عليهم ، إن المؤمن جمع إحسانا وخشية ، والمنافق جمع إساءة وأمنا .

فالمؤمن أشدّ حرصا على قَبُول العَمَل مِنه على كثرة العمل . ولذلك قال الله تعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) .

قال الفضيل بن عياض في هذه الآية : أخْلَصُه وأصْوَبه ، فإنه إذا كان خَالِصا و لم يكن صَوابا لَم يُقْبَل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خَالِصا لم يقبل حتى يكون خَالِصا ، والْخَالِص إذا كان لله ، والصَّوَاب إذا كان على السُّـنَّة .

ثالثا : ليس كُل دُعاء يُقبَل ، وذلك لأنَّ الداعي إذا دَعا لا يَخلو مِن حالَين :

الأول : أن يَكون دعاؤه خالصا ، ويَخلو مِن الموانع .

والثاني : أن لا يَكون الدعاء خالصا ، أو يَكون لدى الداعي ما يَمنع استجابة لِوجود مانِع ، أو وُجود الأمرين معا .

فأما ألأول فإنَّ الداعي إذا دعا دُعاء خالصا ، وخلا مِن الموانع فإنه أمام ثلاثة أمور :إما أن يُستجاب له ، وغما أن يُدفع عنه مِن البلاء بِقَدْره ، وإما أن يُدَّخَر له لِيوم القيامة .

قال عليه الصلاة والسلام : مـا من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثمٌ ولا قطيعةُ رَحم إلاَّ أعطاه الله بـها إحدى ثلاث : إما أن تُعَجَّل لـه دعوته ، وإما أن يَدَّخِرها لـه في الآخرة ، وإمـا أن يَصْرِف عنه مِن السوء مثلها . قالوا : إذاً نكثر ؟ قال : الله أكثر . رواه الإمام أحمد . وهو حديث صحيح .

قال نافع : قال ابن عمر : كان يُقال : إن لكل مؤمن دعوة مستجابة عند إفطاره ، إما أن يُعجل له في دنياه ، أو يُدّخر له في آخرته . قال : فكان ابن عمر – رضي الله عنهما – يقول عند إفطاره : يا واسِع المغفرة اغْفر لي . رواه البيهقي في شعب الإيمان .

رابعا : مما يُـنَبَّـه عليه في مثل هذا المقام : ما يَنتشر بين بعض الناس عبر رسائل الجوال أو رسائل البريد ، مِن تحميل الناس أمانة نشر هذا القول ، أو ذلك الذِّكْر ، وجعله أمانة في عُنُقه إلى يوم القيامة !

فهذا لا يَجوز لِمَا فيه مِن إلْزام الناس بِما لَم يُلْزمهم به الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم .
وتكليفهم بِما لم يُكلَّفُوا به .
والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.