الإشراف
يجب قراءة المشاركة 4 لمعرفة التصحيح |
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
التأثيرات الدوائيــة
تتميز بخواص مسكنه تبعث في النفس الطمأنينة والراحة وتطرد الهم والحزن وتبعد
القلق والتوتر
دواعي الاستعمـال
يستعمل هذا الدواء عند إحساسك بالظلم والقهر والغم والحزن, ويفيد في حالات الإحباط واليأس
يستعمل أيضا لتخفيف الآلام الناتجة عن أذى الناس وكل منغصات الحياة ومتاعبها
وفي الحالات المصاحبة لضيق الصدر
موانع الاستعمــال
لا يوجد
الجرعـات
طريقة الاستعمــال
واظب على استخدام الدواء
الاحتياطــــات
من الأفضل أن تكون مستقبل القبلة , خاشع القلب
التأثيرات الدوائيـــة
هذا الدواء مستحضر لا يأتي إلا بخير, وهو شافٍ حتما, وليس له أي تأثيرات سلبية مطلقاً
ففي حال زيادة الجرعة تزداد الفائدة
• لا تقطع مدة العلاج .
• كرر صرف الدواء بدون وصفة طبية .
• اترك هذا الدواء في متناول أيدي الجميع
وجعلها في موازين حسناتك يارب
حبـوب مسكنـة
السؤال:
السـلام عليكم ورحمـة الله وبركاتـه
فضيلة الشيخ ماريك في هذا الموضوع وهل يصح نشره :
حبوب مسكنه
اسم الدواء:
"لا إله إلا انت ،سبحانك إني كنت من الظالمين"
التأثيرات الدوائية:
تتميز بخواص مسكنه تبعث في النفس الطمأنيه والراحه وتطرد الهم والحزن وتبعد القلق والتوتر.
دواعي الأستعمال:
يستعمل هذا الدواء عند إحساسك بالظلم ،والقهر، والغم ،والحزن في حالات الإحباط واليأس،يستعمل ايضا لتخفيف الآلآم الناتجه عن اذى الناس وكل منغصات الحباة ومتاعبها وفي الحالات المصاحبه لضيق الصدر.
موانع الاستعمال:
قد يمنع بعضهم من استعمال هذا الدواء بسبب الجهل والغفله ،كما تؤثر كثرة الذنوب والمعاصي فتحول دون استخدام هذا الدواء ،او كمال الفائده منه.
الجرعات:
واظب على استخدام الدواء لمدة شهر على الاقل ،بكره وعشيه.
الأحتياطات:
من اللأفضل ان تكون متوضئا ،مستقبل القبله ،خاشع القلب.
التأثيرات الدوائية:
هذا الدواء مستحضر لا يأتي إلا بالخير ،وهو شاف حتما بعد مشيئة الله،وليس له أي ثأثيرات سلبيه مطلقا ،ففي حال زياده الجرعه تزداد الفائده.
لا تقطع مدة العلاج من تلقاء نفسك.
كرر الدواء الدواء بدون وصفه طبيه.
اترك هذا الدواء في متناول ايدي الجميع.
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
لا يجوز مثل هذا ؛ لأنه يتضمّن تصوير وتجسيد الأعمال الصالحة ، ولا يجوز تجسيد الأعمال الصالحة ، ولا وصفها بمثل هذا الوصف .
وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : الدعاء عبادة ، كما في المسند وغيره ، فكيف تُجعل العبادة بمثابة الدواء الذي قد يُستغنى عنه ؟
وكيف يُصوّر الثواب وكشف الكروب بأنه مثل الدواء الذي قد يُؤثّر في المرض وقد لا يُؤثِّر ؟
والله أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم