وذكرت صحيفة «كوريري مايل» أن الثنائي، واسماهما الحقيقيان جون ميلر (47 عاما) وماري سوزات لوك (32 عاما)، يقيمان في بلدة ريفية في كوينزلاند ويقولان إنهما جمعا ما بين 30 و40 تابعا يؤمنان بهما.
ويقول ميلر في شريط مصور «اسمي يسوع وأنا جاد».
وكان ميلر قد اشترى منزلا في المنطقة ولحقه أتباعه واشتروا مباني مجاورة، وقد أطلق على دعوته اسم «الحقيقة الإلهية»، واشتروا عام 2024 أرضا بقيمة حوالي 400 ألف دولار يستخدمونها لعقد الاجتماعات وإنشاء مبان لاستقبال ضيوف من الأتباع المحتملين حول العالم. وتظهر الأرض من خلال تصويرها من فوق على شكل صليب، ويقول السكان المجاورون إن الأمر محض صدفة ولم يتم حفرها عن قصد.
وتخشى الكنائس الكاثوليكية والأنغلانيكية في استراليا من ان الشخصين اللذين يطلبان المال من أتباعهما لإعالتهما، قد يتمكنان من التأثير على الأشخاص الضعفاء.
يشار أن لميلر ولدان من زواج سابق، قال إنه انتهى بعد أن بدأ «بتذكر تفاصيل عن حياته السابقة»، وقال إنه يعلم أنه السيد المسيح «لأنني أتذكر كل شيء عن حياتي».
مشكووووووووره ويعطيك العافيه
تقبلي مروري
شر البلية ما يضحك ,حسبنا الله ونعم الوكيل على ما يبدو ان الايام القادمة سوف تخبئ الكثير والكثير
شكرا جزيلا لكي اختي الكريمة على الخبر
يسلموا على المرور الجميل