قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اذا اقترب الزمان تكدرت رؤيا المسلم ،وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا، ورؤيا المؤمن جزء من ستة واربعون جزا من النبوة، والرؤيا ثلاث : الرؤيا الصالحه بشرى من الله عز وجل، ورؤيا المسلم التي يحدث بها نفسه، ورؤيا تحزين من الشيطان، فإذا رأى أحدكم ما يكره فلا يحدث به وليقم فليصل ) أخرجه البخاري ومسلم
قال صلى الله عليه وسلم (لا يبقى بعدي من النبوة الا المبشرات قالوا يا رسول الله وما المبشرات قال الرؤيا الصالحه يراها الرجل لنفسه او ترى له) أخرجه مسلم
فالرؤيا من الله عز وجل وتأتي لهدف محدد فأما مبشرات وأما منذرات وزاجرات عن المنكر والغفله وغيرها وآمرات بالمعروف والطاعات والرؤيا جزء من النبوه وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول للصحابة رضوان الله عليهم( هل رأى أحد منكم البارحه رؤيا ؟) فيقصونها عليه فيعبرها لهم والرؤيا نعمة من الله وكانت عائشه رضي الله عنها تقول عندما تاوي الى فراشها اللهم اني أسألك رؤيا صالحه صادقه غير كاذبه نافعه غير ضاره حافظه غير ناسيه.
وكلما كان الانسان الى ربه أقرب كلما كانت رؤياه أصدق وكذلك كلما كان حديثه صادقا كانت رؤياه صادقه
وقال صلى الله عليه وسلم (أصدق الرؤيا ما كان بالأسحار) أخرجه الترمذي
وأما الاحلام فهي رؤى باطله تكون من الشيطان ومن النفس وأحاديثها وتأتي غالبا لتحزين الانسان وتخويفه وأضغاث الاحلام ليس لها تأويل ولكن لو عرضتها على مفسر للاحلام فسرها وأفضل تفسير للرؤى والاحلام عموما ما كان بالقرأن والكريم والسنه النبويه الشريفه وخبرة المفسر وعدم استعجاله بالتفسير ضروري جدا وصدق صاحب الرويا في روايته للرؤيا وعدم اغفال اي جزء من الرؤيا بشكل متعمد والاجابه الصادق والامينه على كل اسئلة المفسر في غاية الاهميه وهذه مجرد مقدمه بسيطه عن الرؤى والاحلام والفرق بينهما وسيكون هناك سلسلة من المواضيع الهامه عن الرؤى والاحلام وتفسيرها وبيان وتفسير معاني الاشياء في الحلم كالانسان الرجل والمرأه الصغير والكبير والمعروف والمجهول والابيض والاسمر والعربي والاجنبي والحيوانات المفترسه بانواعها ذكورا واناثا والحيوانات والطيور بأنواعها الاليفه والبريه والجماد كالجبال والبحار والرمال والماء والانهار والمعادن والسيارات والاجهزه والمباني والاثاث والملابس والساعات وكالثلوج والامطار والسيول
قال صلى الله عليه وسلم (لا يبقى بعدي من النبوة الا المبشرات قالوا يا رسول الله وما المبشرات قال الرؤيا الصالحه يراها الرجل لنفسه او ترى له) أخرجه مسلم
فالرؤيا من الله عز وجل وتأتي لهدف محدد فأما مبشرات وأما منذرات وزاجرات عن المنكر والغفله وغيرها وآمرات بالمعروف والطاعات والرؤيا جزء من النبوه وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول للصحابة رضوان الله عليهم( هل رأى أحد منكم البارحه رؤيا ؟) فيقصونها عليه فيعبرها لهم والرؤيا نعمة من الله وكانت عائشه رضي الله عنها تقول عندما تاوي الى فراشها اللهم اني أسألك رؤيا صالحه صادقه غير كاذبه نافعه غير ضاره حافظه غير ناسيه.
وكلما كان الانسان الى ربه أقرب كلما كانت رؤياه أصدق وكذلك كلما كان حديثه صادقا كانت رؤياه صادقه
وقال صلى الله عليه وسلم (أصدق الرؤيا ما كان بالأسحار) أخرجه الترمذي
وأما الاحلام فهي رؤى باطله تكون من الشيطان ومن النفس وأحاديثها وتأتي غالبا لتحزين الانسان وتخويفه وأضغاث الاحلام ليس لها تأويل ولكن لو عرضتها على مفسر للاحلام فسرها وأفضل تفسير للرؤى والاحلام عموما ما كان بالقرأن والكريم والسنه النبويه الشريفه وخبرة المفسر وعدم استعجاله بالتفسير ضروري جدا وصدق صاحب الرويا في روايته للرؤيا وعدم اغفال اي جزء من الرؤيا بشكل متعمد والاجابه الصادق والامينه على كل اسئلة المفسر في غاية الاهميه وهذه مجرد مقدمه بسيطه عن الرؤى والاحلام والفرق بينهما وسيكون هناك سلسلة من المواضيع الهامه عن الرؤى والاحلام وتفسيرها وبيان وتفسير معاني الاشياء في الحلم كالانسان الرجل والمرأه الصغير والكبير والمعروف والمجهول والابيض والاسمر والعربي والاجنبي والحيوانات المفترسه بانواعها ذكورا واناثا والحيوانات والطيور بأنواعها الاليفه والبريه والجماد كالجبال والبحار والرمال والماء والانهار والمعادن والسيارات والاجهزه والمباني والاثاث والملابس والساعات وكالثلوج والامطار والسيول
ووووووووووووويت هذا الطرح الكامل المتكامل