تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الراحة في الطبيعة

الراحة في الطبيعة 2024.

  • بواسطة

الراحة في الطبيعة

(( بترارك ))

من فكرة إلى فكرة، ومن قمة إلى قمة
يحرآني الحب إلى الأمام، ولكنني أجد
آل ممر مطروق مضاداً للحياة الهادئة.
وإذا ما وجدت على منحدر معزول
نبعاً أو نهراً، أو وادياً ظليلاً
بين تلتين، فإن نفسي تنشد الملجأ هناك.
وآما يملي الحب فإنها تضحك أو تبكي
طوراً، وطوراً تطمئن، وبعدئذ
فإن وجهي الذي يتبع النفس إلى حيث تقوده،
يصير غائماً ثم صافياً،
ولكن يبقى على حاله طوال البرهة الأقصر وحدها.
ولذا، فإن من يعرف الحياة، أياً آان،
سوف يقول:
« هذا الرجل يحترق، وحاله غريبة عجيبة »
بين الجبال العاليه,وفي الحراج المتشابكه اجد بعض الراحه. اما الاماكن المزدحمه فهي أعداء قاتله كما انها تتعب عيني

ترجمة : يوسف سامي اليوسف


أخي كت كات

كم ابدعت في نقلك

وكم راق لي ذوقك الراقي

وهل من الممكن ارى قلمك المتوهج

رقيا وتميزا ؟؟

لا اترك بصمه بسيطة

الله لا يحرمني تواجدك

سفورة

مشكوووووورة على مرورك الاكثر من رائع

اسعديتني باطلالتك المميزة

الله يعطيكي الف عافية

ونورتي الموضوع بتواجدك

دمتي بكل الود

نقل رائع ومميز الله يعطيك العافيه

مبدع و متألق دائما

تقبل ودي و وردي

اقتباس
نقل رائع ومميز الله يعطيك العافيه

مبدع و متألق دائما

تقبل ودي و وردي

بيتال

مشكورة على مرورك المميز

نورتي الموضوع بتواجدك

الله يعطيكي العافية

تحياتي لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.