اعلن وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري ان المملكة العربية السعودية عينت سفيراً
لها في العراق ويعتبر هذا أول سفير منذ قطع العلاقات منذ زمن نظام صدام أبان غزو
الكويت فهل تعني عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين هو انتهاء حرب التطرف والطائفية
في العراق وهل يعني انحسار النفوذ الايراني في العراق ليكون دور عربي بناء كي قف العراق
على قدمية من جديد
لها في العراق ويعتبر هذا أول سفير منذ قطع العلاقات منذ زمن نظام صدام أبان غزو
الكويت فهل تعني عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين هو انتهاء حرب التطرف والطائفية
في العراق وهل يعني انحسار النفوذ الايراني في العراق ليكون دور عربي بناء كي قف العراق
على قدمية من جديد
هذا كل ما نرجوه
قطع الايادي الفارسية وهيمنتهم
وتعيد هذه الخطوة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة منذ العام 1990 بين الرياض وبغداد
وكانت المملكة اعلنت مرارا نيتها اعادة فتح سفارتها في بغداد انما ربطت ذلك بتحسن الظروف الامنية في العراق.
قطع الايادي الفارسية وهيمنتهم
وتعيد هذه الخطوة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة منذ العام 1990 بين الرياض وبغداد
وكانت المملكة اعلنت مرارا نيتها اعادة فتح سفارتها في بغداد انما ربطت ذلك بتحسن الظروف الامنية في العراق.
اختي العزيزة
صحيح ان الاوضاع ألأمنية كانت في العراق غير مستقرة ولكن واجب العرب ان يكونوا في مقدمة الدول لمساعدة العراق
والغريب أننا شاهدنا دول أوربية ودول أسلامية تعيد فتح سفاراتها في بغداد رغم كل الظروف األأمنية الصعبة . فهل العرب
حريصين على مواطنيهم وموظفيهم اكثر من الدول الاوربية أكيد لا
المسئلة لا تتعلق بغلاة الموظفين اخي الكريم
المسئلة تتعلق بسوء التفاهم بين الحكومات بسبب
الايادي المجوسية الخفية
المسئلة تتعلق بسوء التفاهم بين الحكومات بسبب
الايادي المجوسية الخفية