لم تستطع Michelle Obama إخفاء الغيرة التي ظهرت بوضوح عليها في الصور التي تصدرت الصحف العالمية أثناء تأبين Nelson Mandela .
و اشتعلت النار في قلب Michelle Obama بعد أن لاحظت الإنسجام القائم بين زوجها الرئيس الأمريكي Barack Obama ورئيسة وزراء الدنمارك Helle Thorning-Schmidt، الأصغر منه بخمسة أعوام.
وقد بدى Barack Obama منشرحاً يضحك بكامل انسجامه مع الشقراء الجالسة على يمينه ، وعلى شماله كانت زوجته Michelle التي لم يعجبها المشهد فراحت تنظر إليه غاضبة وممتعضة لا تصدق ما يفعل في جنازة رسمية تابعها على الشاشات الصغيرة مئات الملايين، خصوصا حين رأته يضع يده على كتفها ويبادلها الابتسامات، فيما أدار لها ظهره وبالكاد تحدث إليها.
كما استبعد Obama زوجته من صورة ثلاثية التقطها بهاتفه النقال له وللجارة الدنماركية على المقعد ولرئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، الذي انضم إليهما للحظات.
وما ظهر جلياً أيضاً الإنسجام التام الذي أبدته رئيسة الوزراء Helle غير مبالية لحضور زوجة Obama وأكثر من 85 ألفا حضروا التأبين، وأيضا 3 مساعدين لـ Obama جلسوا خلفه.
ولا نعلم ما دار من حديث بين Michelle وObama الا أن Obama قام بتغيير مقعده فيما بعد، دون أي سبب واضح، غير رغبة الزوجة بإبعاده عن رئيسة وزراء الدنمارك، لذلك رأيناه على الشاشة الصغيرة يقوم ومعه زوجته إلى مكان آخر في مدرج الملعب الرياضي، حيث جرت مراسم التأبين.
ما اقوااااها ميشال شوفي كيف شمرت على ساعديها حتى تضرب هديك المضروبة
شوفي شوفي كيف اترعبت هههههههههه
مشكوووورة حبي
انا قريت مرة خبر ان اوباما يخاف من زوجته
هع
مشكورة حبي لمرورك
وشكرا لك اخي محمص عالمرور
ونقلت وسائل إعلام أمريكيّة، عن Obama، سؤاله Maina Kiai، في الجمعية العامة للأمم المتحدة، عمّا إذا كان قد أقلع عن التدخين، فأجابه بأنّه ما زال يدخّن أحياناً.
وأضاف Obama أنّه يأخذ علكة "نيكوريت" المدعّمة بالنيكوتين، مشيراً إلى أنّه لم يُدخّن "ولا أيّ سيجارة ربّما منذ 6 سنوات"، ثمّ أردف ممازحاً: "هذا لأنني أخاف زوجتي".
قرأت العنوان بس وشكلي صدقت انه بيخاف من مرته طلع بيمزح