بسم الله الرحمن الرحيم
في العالم اليوم أين القوى تتشكل والدول تتوحد والتكتلات تظهر ومعالم القوة تتغير نجد بأن ما يسمى بالعالم العربي ما زال هو هو في خطابات الستينات والخمسينات إلا ان بعض النور بدا بالظهور خاصة بعد مجئ بعض القادة الذين يؤمنون بظرورة التوحد والتكامل على أساس المصالح بدل الشعارات والكلام الغوغائي.
إيران الدولى العظمى في منطقة الشرق الاوسط أين تختلط الثورة مع الدولة والثروة اين الشعب يريد ان يستعيد أمجاد الماضي ليس من حيث المعتقدات والديانات الباطلة التي كانت فيه قبل الإسلام وإنما استعادة القوة والسيطرة اي الحنين إلى امبراطورية الشرق القوية, بعد الثورة مباشرة ووجهت هذه الدولة بالعديد من المؤامرات التي استهدفت وجود واستمرارية النظام من قبل قوى الاستكبار العلمي اعتقادا منها أن هذه الدولة هي من ورق لكن كانت مخطئة فقة النظام هناك تستمد من إرادة الشعب وبالتالي يستحيل أن يزول النظام من الخارج هذه الدولة أصبحت الآن كالأخطبوط الذي لديه أذرع في العديد من المناطق وهو ما يطلق عليه القوة الناعمة, وادراكا منها أن قوتها هي في داخلها وفي من يدعمها من الخارج سعت إلى اجتذاب الدوليتين الأهم في ما يسمى بالعلم العربي سوريا والجزائر الشام والمغرب فسوريا موقع استراتيجي بجوار فلسطين المحتلة وتركيا من الشمال ومنفذ للبحر المتوسط من شرقه واطلالة على السعودية من الجنوب والجزائر موقع جيو استراتيجي مهم جدا منفذ لإفريقيا وقرب من اوروبا وقوة عسكرية كبيرة في المنطقة ومنافذ لها في الحراء الكبرى ونفوذ في منطقة الساحل الغفريقي بخيراته ومقدراته الطبيعية.
والمتصفح الآن لمسار علاقات هذه البلدان سيرى بما لا يدعو للشك أن التحالف وإن كان ضمنيا نتيجة تحفظ الجزائر على اعلانه ادراكا منها بأن اللعب في الخفاء أفضل الاساليب والطرق وهو ما يشتهر على السياسة الجزائرية التي تتجنب الاعلام واحداث الضجيج العلني وتفضل الخفاء واللعب من وراء الكواليس سعيا منها لتحقيق الأهداف المرجوة سيرى بأن نجاح مساعي البلدان الثلاث من شأنه أن يغير الخريطة العربية والاسلامية ويجعل من هذه البلدان قوى عظمى تنافس القوى الكبررى التقليدية
في العالم اليوم أين القوى تتشكل والدول تتوحد والتكتلات تظهر ومعالم القوة تتغير نجد بأن ما يسمى بالعالم العربي ما زال هو هو في خطابات الستينات والخمسينات إلا ان بعض النور بدا بالظهور خاصة بعد مجئ بعض القادة الذين يؤمنون بظرورة التوحد والتكامل على أساس المصالح بدل الشعارات والكلام الغوغائي.
إيران الدولى العظمى في منطقة الشرق الاوسط أين تختلط الثورة مع الدولة والثروة اين الشعب يريد ان يستعيد أمجاد الماضي ليس من حيث المعتقدات والديانات الباطلة التي كانت فيه قبل الإسلام وإنما استعادة القوة والسيطرة اي الحنين إلى امبراطورية الشرق القوية, بعد الثورة مباشرة ووجهت هذه الدولة بالعديد من المؤامرات التي استهدفت وجود واستمرارية النظام من قبل قوى الاستكبار العلمي اعتقادا منها أن هذه الدولة هي من ورق لكن كانت مخطئة فقة النظام هناك تستمد من إرادة الشعب وبالتالي يستحيل أن يزول النظام من الخارج هذه الدولة أصبحت الآن كالأخطبوط الذي لديه أذرع في العديد من المناطق وهو ما يطلق عليه القوة الناعمة, وادراكا منها أن قوتها هي في داخلها وفي من يدعمها من الخارج سعت إلى اجتذاب الدوليتين الأهم في ما يسمى بالعلم العربي سوريا والجزائر الشام والمغرب فسوريا موقع استراتيجي بجوار فلسطين المحتلة وتركيا من الشمال ومنفذ للبحر المتوسط من شرقه واطلالة على السعودية من الجنوب والجزائر موقع جيو استراتيجي مهم جدا منفذ لإفريقيا وقرب من اوروبا وقوة عسكرية كبيرة في المنطقة ومنافذ لها في الحراء الكبرى ونفوذ في منطقة الساحل الغفريقي بخيراته ومقدراته الطبيعية.
والمتصفح الآن لمسار علاقات هذه البلدان سيرى بما لا يدعو للشك أن التحالف وإن كان ضمنيا نتيجة تحفظ الجزائر على اعلانه ادراكا منها بأن اللعب في الخفاء أفضل الاساليب والطرق وهو ما يشتهر على السياسة الجزائرية التي تتجنب الاعلام واحداث الضجيج العلني وتفضل الخفاء واللعب من وراء الكواليس سعيا منها لتحقيق الأهداف المرجوة سيرى بأن نجاح مساعي البلدان الثلاث من شأنه أن يغير الخريطة العربية والاسلامية ويجعل من هذه البلدان قوى عظمى تنافس القوى الكبررى التقليدية
لا حول ولا قوة الا بالله ……………فعلا ايران الاخطبوط الشرير اللهم احفظنا منها ومن سمومها ااااااااامين
للاسف الشديد التفجيرات التي حصلت في البحرين والخلايا الارهابية تدعمها سوريا وهناك معسكرات ايرانية في سوريا لدعم الارهاب في الخليج ونفس الوقت معسكرات للمجاهدين في العراق اختلط الامر علينا ولا ندري ماذا يحدث بالضبط …………….
وهذا تصريح من مسؤول بحريني في قمة مجلس التعاون الاخيرة اتهم سوريا بالوقوف وراء الاعمال التخريبية في البحرين …………………
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واجعل المؤمنين من تحتهم سالمين آآآآآآآآآآآآآآمين
تقبلوا مروري
شكرا على المو ضوع تقبلوووووو مرووري
لا اضن ان الجزائر متحالفة مع الشيعة بل هي تقارب مصالح لا غير.ايران يا لا طيف
نعم إيراان تطمح لبسط نفوذهاا ولكن الله لهاا بالمرصااد
وكل دوله خليجيه تعرضت لتفجيراات وأصحااب فكر ضاال نجد أنهم تلقوا الدعم والتدريب في إيراان وسورياا
اللهم أجعل تدبيرهم تدميرهم أنك أنمت القوي العزيز
سلمت يمينك ع الموضوع الراائع لا عدمنااك
وكل دوله خليجيه تعرضت لتفجيراات وأصحااب فكر ضاال نجد أنهم تلقوا الدعم والتدريب في إيراان وسورياا
اللهم أجعل تدبيرهم تدميرهم أنك أنمت القوي العزيز
سلمت يمينك ع الموضوع الراائع لا عدمنااك