انتبه أيها الرجل لخمسة اشياء تعشقها المرأة
اشياء تعشقها المرأة :
من الأفضل لك عزيزي الرجل ان تنصت جيدا لما سيقال في السطور التالية ولتستكشف بنفسك كيف ان الغالبية العظمى من بنات حواء من السهل التعامل معهن اذا اردت انت ذلك, فلا تبتئس ودع الأحباط جانبا فأمامك فرصة ذهبية لأن تفوز بقلوب بنات حواء .
1- التعبير عن الحب بطريقة شاعرية :
لابد ان يدرك الرجل ان حواء في قمة الدهاء و الذكاء معا فهى تعلم جيدا اذا كان الرجل معجب او محب وتستطيع استخلاص مشاعره حتى ولو كان بارعا فى اخفائها ولكنها تبغي دائما سماع الرجل وهو يعبر عن مشاعره الجياشة تجاهها , فالأنثي تبغي ان تشعر بأنوثتها مع الرجل الذى تحبه.
2- الصدق يشعر المرأة بالأمان :
صدق الرجل بمثابه بر الأمان والراحة النفسية للمرأة, فالمرأة كائن قلق يبغي دائما ان يشعر انه محط اهتمام وعناية واحتواء الرجل, لذا نجدها تشعر بأنها جزء لا يتجزأ منه عندما يصرح لها عن اشياء بسيطة خاصة به .
3- المفاجأة واثرها على المرأة :
المرأة كائن بسيط يفرح لأبسط الأشياء فقبلة بطريق المفاجأة للزوجة قد تسعدها وتشعرها بأنوثتها وجاذبيتها , وهدية رمزية للخطيبة او للزوجة قد تجعلها فى قمة سعادتها .
4- مساندة الرجل للمراة :
قيام الرجل بمساندة المرأة في افراحها واحزانها يبث الثقة فى نفسها ويجعلها تشعر بالراحة والامان فى علاقتها بالرجل.
5- احترام الرجل لأنوثة المراة :
تعشق المرأة الرجل الذي يبغي دائما اظهار احترامه لها وتقديره لشخصها, فعاده تنتظر المرأة ان يقوم الرجل بفتح باب السيارة لها او ان يقوم بسحب الكرسي لها او تقبيل يدها فى المناسبات الخاصة بها , فكل هذه الاشياء البسيطة قد تكون لها تأثير كبير على نفسية المرأة , فلا تحرم نفسك عزيزي الرجل ان تسأثر بقلب المراة وتنعم بعطائها وحنانها, فالمرأة عندما تجد ضالتها المنشودة فى الرجل لن تتواني عن اسعاده وتحقيق كل احلامه .
والأن بعد ان تعرفنا سويا على الأشياء التي تعشقها المرأة , لابد انك ادركت عزيزي الرجل ان هناك خيط رفيع لا يري بالعين المجردة يفصل بين السعادة والشقاء بنظر المرأة, فالمرأة تجد سعادتها فى اشياء بسيطة اذا وفرها لها الرجل استطاع الرجل بذكاء ان يستولى على حبها واحترامها .
مــــــــنــقــــــــــول
أيها الرجل انتبه .. في بيتك أنثى!
لا يدرك كثير من الأزواج ان زوجاتهم «إناث» معجونات بكم من المشاعر والاحاسيس التي تبحث دائماً عن دفء الزوج وحنانه، بل يعتقدون ان الزوجة يجب أن تكون أماً تعمل على خدمة الأسرة وراحتها.
وهذا «عين الخطأ» كما يقول أهل العلم والاختصاص لأن الزوجة هي الحبيبة والشريكة والصديقة، وليس الماكينة التي تعمل ليل نهار على الانجاب والتربية والخدمة.
وتقول بعض الاخصائيات ان الزوجة في عالمنا العربي يغمرها شعور بأنها مهمة وقريبة من زوجها لأنها أم أولاده فقط، وهذا يولد لديها شعوراً بالأسى وعدم الرضا لأن الزوج الذي اختارته شريكاً لعمرها ورفيقاً لمستقبلها لا يهتم لاحاسيسها وكيانها، وصحيح ان الأمومة من أهم الوظائف النسائية ومشاعرها من اجمل المشاعر ولكن،
هناك اموراً اخرى بمثل أهميتها تدفع بمسيرة الزواج نحو السعادة والاستقرار مثل الحنان والدفء العاطفي والحرص الدائم على انعاشه بين وقت وآخر بالاضافة الى المعاملة اللطيفة والمحترمة التي تليق بالزوجة كأنثى وأم معاً والغريب ان أغلب الازواج يدركون كل هذا الكلام ومدى تأثيره الايجابي في المرأة لكنهم لا يطبقونه، ولو فعلوا لكانت حياتهم العائلية مليئة بالمودة والأمان بعيدة عن المشاكل التي لا يطيق اي زوج وجودها في بيته.
جميل يا رولا
الضحكة دي مش عجباني
كأنها بتقول: البت دي بتخرف بتقول ايييه
ههههه هعهعهعع
لا والله بس بصراحه ظليت اضحك كتير