أعلن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو الخميس ان فتيات تونسيات سافرن الى سورية تحت مسمّى “جهاد النكاح” عدن إلى تونس حوامل من أجانب يقاتلون الجيش النظامي السوري بدون تحديد عددهن. وقال الوزير (مستقل) خلال جلسة مساءلة أمام المجلس التأسيسي (البرلمان) نقلها التلفزيون الرسمي مباشرة “يتداول عليهن (جنسياً) عشرون وثلاثون ومئة (مقاتل)، ويرجعن إلينا يحملن ثمرة الاتصالات الجنسية باسم جهاد النكاح، ونحن ساكتون ومكتوفو الأيدي”. الذي يحكم بتونس الان هو حزب النهضة أحد الأحزاب الدينية وهو تنيظم للإخوان المسلمين ، ثار حديث في منتصف وتم القول هي افتراءات بشار واعداء الدين وبنو صهيون ، حتى أشرقت الشمس وظهر كل شئ لا نتابع مقاطع يوتيوب تم التلاعب بها عن طريق الفوتو ولا رجل يظهر بلحية كثّة ونقول هو الإسلام مجسدا نسبوا الفتوى للشيخ محمد العريفي وأنكر ذلك ولم يسمعها أحد ولا أظنه يقولها ابدا ، وبالأصل وقتها كان مشغولا لو وقف أحدكم بمخيم الزعتري أو على الحدود التركية السورية وسمع الهاربين بأرواحهم ما يقولون لعرف اللهم انصر أنصر أهلنا بسوريا وفلسطين والعراق وسائر بلاد المسلمين
|
||
مشكوره ازهار على الخبر
ربنا يخدهم ويريحنا منهم وانشاء الله ربنا بينتقم منهم
مشكورة ازهار للخبر
لاأعرف من اين ابدأ فناقل الخبر لم يخبرنا بصراحة ماذا يقصد
فهل هو مؤمن بأن هذا العته المسمى بنكاح الجهاد اجراما في حق الدين والبشر
أم انه يوافق على أن ماقيل ماهو إلا مجرد فرقعات اعلاميه فقط
مع الأسف فلقد حدث هذا بالفعل وبالدليل القاطع وأنا اتسائل أى دين وأى مذهب يوافق على حملا سفاحا
فيا من افتيتم بهذا السفه والجنون افيدونا بعلمكم وفقهكم البارع عن حل لما في بطون هؤلاء ممن سموهم بالمجاهدات
من صلب من سموهم بالمجاهدين وهل نستطيع أن يحمل هذا المولود اسما لعشرون أو ثلاثون ابا ممن جامعوهن
أو إننا سنكتفى بمنح هذا المولود الفريد من نوعه لقب فلان بن المجاهد عفوا ابن المجاهدين
حسبى الله ونعم الوكيل في من أقر هذا أو شارك في هذا أو أيد هذا أو حتى من عرف بهذا ولم يمنعه
فأين نحن يامسلمون من هذا الزنى الذى لحفتوه بعباءة ديننا العفيف السمح
والله أنكم ستحاسبون على كل من جملتم لها الزنا ودفعتوها اليه بأسمائا دينيه وهميه حقيرة والدين منها براء
قبل أن اختم مداخلتى فهل ستقيمون عقيقة ايها المجاهدين لمواليدكم الذى لاأب لهم أم انه لايجوز؟؟؟
لاأله الا الله محمد رسول الله
تحيتى
|
||