تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رعد فى محطات الأنتظار

رعد فى محطات الأنتظار 2024.

  • بواسطة

مع ذاكرة أحلامى وأمنياتى بصدقً أحتوانى

غادرت كل مدن جسدى ترنحنت هنااك

تذكرت كم وكم وكم ،،،،

بدأت أمارس السير صعوداً ونزولاً بسلالم مشاعرى

يتلوى أمامى الطريق

فعربة الجسد ما عادت قادره على حمل ثقل الهموم

فقد عانيت منها الكثير والكثير

شاء القدر عسر ولادة الأحلام وأخرست لدى الشفاه والأقلام

فليبقى حرفى يواسينى

أطيل المكوث فى مكان ما أحلق هنا وهناك ثمة شىء احتضنه

سفر الروح لدى

أسأله لماذا يا سفرى ألقيت بى فى مواجع الزمان

فقد زبلت لدى سنبل الوصال

وصار رعد أحسه يضرب بشده محطات الأنتظار

توقفت فيتامينات الصبر جزعاً

مؤلمه تلك العلامات التى تمطرنى بالكثير

علامات تشاكسنى تبعثر كل شىء

غابات من الفكر

كم حاولت أن اسابق كل شىء الشمس القمر الوجود

صفعنى القدر

وبدأ ناقوس يقرع مخلفاً فى شوارع صدرى كثير من الثقوب

ما حسبت هذا سيكون

وبقيت تحت شجرة احزان

يحتضن جذرها كل جسدى

وبدأت أسأل عنى من أنا ؟؟

صح لسانك كلماتك تلامس القلب
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس 1
صح لسانك كلماتك تلامس القلب

تسلم اخى
اشكرك لتواجدك النقى

منثور حرفك بلون الزهور

وترانيم عزفك

لها صدى مسموع

بكل مصداقية

اهنئك على روعة عطائك

ارق التحايا

تلك الومضات ما أن تنفك حتى تصدر هديرها الموجع
ويتكرر صداها في ابعاد الصمت
فلإنتظار يؤلم اقدام القادمين والمغادرين في محطات الافكار

حنون

مسافرٌ عبر بلور التميز
تلامس شغاف القلب
مودتي الخالصه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.