رغم الانتقادات التى تعرض لها الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد بعد برقية العزاء التى أرسلها فى وفاة الرئيس الفينزويلى هوجو شافيز، إلا أنه أصر على حضور مراسم تشييعه.
ويظهر نجاد فى الصور وهو يبكى ويقبل تايوت شافيز ويواسى والدة شافيز، وقدم نجاد أمس فى ****اس تعازيه للشعب الفنزويلى وكافه شعوب أمريكا اللاتينية فى وفاة شافيز، مؤكداً أن هذه الشخصية ستبقى حية فى قلوب الشعوب وفى ذاكرة التاريخ.
وقال نجاد إن تشافيز جسد لشعوب أمريكا اللاتينية الروح الداعية إلى الحرية والعدالة، معرباً عن حزنه ووصفه بالأخ والصديق لكافة الشعوب.
وتربط نجاد وشافيز علاقة صداقة قوية وعلاقات طيبة تربط البلدان ببعضهما البعض، ويدعم شافيز إيران وتنبنى أيدلوجية معاداة الإمبريالية وسياسات الولايات المتحدة الأمريکية.
ووصف الرئيس الإيرانى شافيز فى برقية تعزية برمز النضال فى تاريخ أمريكا اللاتينية، وأشاد به واعتبره شهيداً لأنه خدم شعبه وصان القيم الإنسانية والثورية.
وتعتبر فنزويلا أكبر حليف لإيران فى أمريكا اللاتينية، وتربطها مع إيران علاقات اقتصادية وسياسية خلال السنوات الأخيرة والبلدان مناهضان للولايات المتحدة.
لاحقاً تبين ان صورة نجاد مع السيدة مفبركة وانه تعرض لقرصنة ..
شكراً ع المرور والرد .. تحيتي واحترامي