خرج «والت ديزني» في عام 1928 بشخصية «ميكي ماوس» للخروج من أول أزمة مهنية في حياته، ليغزو بعد ذلك العالم بأكثر «شخصية» رشحت للجوائز العالمية، وبعد نحو 80 عاماً منذ ذلك التاريخ خرجت الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز بأول «شخصية» كارتونية سعودية، لتكون مؤثرة في نفــوس الأطفال والناشئة وأماً لكل المشاريع الاجتمـاعية الناهضة في المجتمع السعودي.
من يقرأ تفاصيل ملامح الأميرة نورة بنت عبدالله بن محمد آل سعود، ابنة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز، وهي تشرح في مهرجان «بساط الريح» عن شخصية «سعفة» وكيف هي الطموحات أن تكون «سعفة» موسوعة معرفية للتراث والحياة والحضارة والمستقبل، أسوة بكل الموسوعات العالمية، لابد أنه سيعيد تفحص أصابعه قبل أن يصفق بـ«حرارة».
واللافت أن شخصية سعفة التي دشنت الشهر الماضي، بدأت من النقطة التي يراهن عليها صناع القرار والمستقبل في السعودية، بأن جعلت الأسرة في السعودية محور اهتمامها، وذلك بإطلاق أول ميثاق أسري يستهدف نحو 100 ألف أسرة، وكان لأسرة خادم الحرمين الشريفين، السبق في التوقيع على الميثاق، في واحدة من الصور الأصيلة التي تعبر عن تلاحم الحكومة والشعب تحت مظلة واحدة اسمها «الوطن».
الأميرة عادلة بنت عبدالله بنت عبدالعزيز، وقفت إلى جوار الأميرة نورة بنت عبدالله، لتتحدث في المهرجان، عن شخصية «سعفة»، وكيف أن «سعفة» هي الصوت والصورة السعودية التي انتظرها المجتمع طويلاً، لصناعة عالم سعودي الملامح والسحنات والرؤى والتطلعات.
وقالت إحدى الحاضرات لـ«جناح سعفة» نورة الأحمد: «إن ولادة شخصية ناضجة سعودية، وقف على جميع مراحلها شبان وشابات سعوديون، يفتح باباً لربط الأجيال السعودية ببعضها إذ إن «سعفة» هي الحل، وواجبنا دعمها من أجل «نخلة الوطن».
وأضافت: «سعفة التي استوطنت وسائل الإعلام طوال الشهر الماضي، حضرت بقوة في الطرقات والشوارع العامة، هي نفسها «سعفة» التي بدت في مهرجان «بساط الريح»، بصندوقها الأثري، تحمل تراث حضارة سعودية، وتعرض أفكارها وسط تقنية عالية وفي مكان مبهر من التجهيزات الحديثة»، أو كما تقول إحدى الزائرات بدعابة تشبه دعابات الرسوم المتحركة: «سعفة» قدم في الماضي وقدم في المستقبل وقلب يعيش في الحاضر».
الشــــاهد أن «ســعفة» التي أتت لتنافس «ميكي ماوس» و«كيتي واليس» والثنائي «لوريل وهاردي» ورفاقهم من الشخصيات الكارتونية العالمية، هي أيقونة لشفرة سرية تفتح على كنز الوطن مثلما كان الحلفاء في الحرب العالمية قد استخدموا كلمة «ميكي ماوس» ككلمة السر لبدء الحرب العــــالمية الثانية، غير أن الفرق هو أن حرب «سعـــفة»، هي حرب بناء وتنمية وتحقيق لرفاهية الإنسان.
من يقرأ تفاصيل ملامح الأميرة نورة بنت عبدالله بن محمد آل سعود، ابنة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز، وهي تشرح في مهرجان «بساط الريح» عن شخصية «سعفة» وكيف هي الطموحات أن تكون «سعفة» موسوعة معرفية للتراث والحياة والحضارة والمستقبل، أسوة بكل الموسوعات العالمية، لابد أنه سيعيد تفحص أصابعه قبل أن يصفق بـ«حرارة».
واللافت أن شخصية سعفة التي دشنت الشهر الماضي، بدأت من النقطة التي يراهن عليها صناع القرار والمستقبل في السعودية، بأن جعلت الأسرة في السعودية محور اهتمامها، وذلك بإطلاق أول ميثاق أسري يستهدف نحو 100 ألف أسرة، وكان لأسرة خادم الحرمين الشريفين، السبق في التوقيع على الميثاق، في واحدة من الصور الأصيلة التي تعبر عن تلاحم الحكومة والشعب تحت مظلة واحدة اسمها «الوطن».
الأميرة عادلة بنت عبدالله بنت عبدالعزيز، وقفت إلى جوار الأميرة نورة بنت عبدالله، لتتحدث في المهرجان، عن شخصية «سعفة»، وكيف أن «سعفة» هي الصوت والصورة السعودية التي انتظرها المجتمع طويلاً، لصناعة عالم سعودي الملامح والسحنات والرؤى والتطلعات.
وقالت إحدى الحاضرات لـ«جناح سعفة» نورة الأحمد: «إن ولادة شخصية ناضجة سعودية، وقف على جميع مراحلها شبان وشابات سعوديون، يفتح باباً لربط الأجيال السعودية ببعضها إذ إن «سعفة» هي الحل، وواجبنا دعمها من أجل «نخلة الوطن».
وأضافت: «سعفة التي استوطنت وسائل الإعلام طوال الشهر الماضي، حضرت بقوة في الطرقات والشوارع العامة، هي نفسها «سعفة» التي بدت في مهرجان «بساط الريح»، بصندوقها الأثري، تحمل تراث حضارة سعودية، وتعرض أفكارها وسط تقنية عالية وفي مكان مبهر من التجهيزات الحديثة»، أو كما تقول إحدى الزائرات بدعابة تشبه دعابات الرسوم المتحركة: «سعفة» قدم في الماضي وقدم في المستقبل وقلب يعيش في الحاضر».
الشــــاهد أن «ســعفة» التي أتت لتنافس «ميكي ماوس» و«كيتي واليس» والثنائي «لوريل وهاردي» ورفاقهم من الشخصيات الكارتونية العالمية، هي أيقونة لشفرة سرية تفتح على كنز الوطن مثلما كان الحلفاء في الحرب العالمية قد استخدموا كلمة «ميكي ماوس» ككلمة السر لبدء الحرب العــــالمية الثانية، غير أن الفرق هو أن حرب «سعـــفة»، هي حرب بناء وتنمية وتحقيق لرفاهية الإنسان.
بارك الله فيك
و شكرا على طرحك
الحمد لله رب العالمين