لم يجد كشّاف سعودي، يسير مع زملائه في اتجاه مركز الإرشاد رقم (8) في مشعر منى، طريقة ينقل بها حاجّة جزائرية، في الثمانين من العمر لا تقوى على المشي إلى المركز، إلا أن يحملها لمسافة تتجاوز الألفي متر، في موقف بطولي نال إعجاب كل من صادفه في الطريق، وردود أفعال إيجابية تمّ تناقلها عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
ويُذكر ان العجوز اجهشت بالبكاء حين وصلت الى مقر بعثتها فرحا
بارك الله في شبابنا و جعلهم أُسدا للامة
دي صوره العام
ربنا يحفظه
جزاكي الله خيرا
ربنا يحفظه
جزاكي الله خيرا
بالفعل اخي امير
الله يكثر من امثاله
انرت خيو
الله يكثر من اجررررررهـ بارك الله فييه وفيكك
آمـــــيـــــــن يارب
وفيك بارك الله حبيبتي