ويطل معه القمر الفضي و النجوم اللؤلؤية المتناثرة حتى يبدأ قلبي
بالخفقان.
فأنا أحبه بظلمته الحالكة…
أحبه بثوبه الأسود المطرز باللآليء الفضية المتناثرة..
أحب وجهه المشرق المنير.
أحب حواره الصامت.
أعشق هدوءه الذي يستحيل أن أجد شخصاً بهدوئه ،
مهما أطلت الحوار معه ، مهما علا صوتي
عنده ، مهما انفعلت أمامه و ضحكت أمامه أو بكيت ،
أشعر أنه الوحيد الذي يسمعني و يهدئني
يسمع مني أسراري و لا يفشيها .
يرى دموعي و لا يخبر بها أحداً فهو الوحيد الذي رأى دموعي و عرف همومي و مشاعري .
أحبه رغم كل من يرفض
أحبه و أعشقه
كبرياء جرح
أشكرك أخوي في الله ناصر وتأكد انو انت سبب في رجوعي للمنتدى
بكل ما تحملين …..
وبكل ما تجودين به …….
تقبلي مروري البسيط واعذري ضعف حروفي امام قوتك …..
وبعتذر على التعديل
يغوينى بسطوع قمرة
يلقى على من تعاويذة
كم فية أسترق السمع لدبيب الشوق فى سراديب النفس
أنظر الية وأتطلع أجدنى ألاحق نجوماً سكنت عيون الساهرين
وكم أسمع لها شوقاً من همس وحنين
ولكننى أظل فية أتذكر وأنسج مناديل الحلم الجميل
لأمسح بها دمع الورد الذى جرحة قطرات الندى
أظل فية ساكناً بهدوءة أرفرف على غصون الأمانى
وأرسم حدود بيادر شمس لفجر جديد أتمنى أن أرى فية النور
ملمساً يروقنى
رائع الليل
أختى العزيزة … كم كلماتك رقيقة جميلة شدت قلمى
فبالله أسألك كيف كنتى تحجبين قلمك عنا
لك أقول الف الف حمدالله بسلامتك أختى
وأيضاً كم حرفك جميل وكم قلمك ساحر يملك الكثير
وأشكرك لتلبية طلبى بعودتك
تحياتى وورودى وكل التقدير
في عودة سيدة القمر يشاطرني
كم من مرة كان يشاغلني
بشوقي لها عند النجوم يأخذني
ولك تحية البداع