هذه احدي حقائق التاريخ ويا ليتنا نقرأ ونتعلم من التاريخ
هذا المبهم والمتلاعب بة لحساب المنتصر والمسيطر , طبعا الانتي فيرس
رجل أسمة ادولف هتلر لبسوة كل اوصاف اللعنات والجرائم
ليداروا مجازرهم وحقائقهم وعنصريتهم هم وهذا الكم الكبير
من التهم الهائلة السخيفة وأعظم سفاح في التاريخ
وخليفة الشيطان ومهلك البشرية وكل الكلام الاهطل بتاع
المحللين الغربيين ونسوا ان لكي يجب ان يتم تصديقهم
انة يجب التحلي بالمصداقية والمنطقية وعدم الازدواجية
في رأيي هذا الرجل رغم ديكتاتوريتة الا انة ظلم كثيرا
وحمل أوزار أخرين وكل هذا حدث ببساطة لانة هزم
عام 1945 رجل سيطر علي اوروبا كلها ونصف الاتحاد
السوفييتي وشمال افريقيا بعد هزيمة موسوليني المغفل
من الانجليز وكان قاب قوسين او ادني من هزيمة بريطانيا
العظمي واحتلال تلك الجزيرة التي طالما اذلت دولا كثيرة
لكن دائما هناك أخطاء قاتلة , المهم هدفي ان خرافات المحرقة
وغيرها مما يعج بة كتب كثيرة غربية واضطهاد لليهود
رغم انهم طردوا كالكلاب من اوروبا من دولهم وبيد تلك الدول الاوروبية ورحلوا بعد ذلك
الي فلسطين كمكافاة لهم في رأيي وبطريقة قذرة تظهر ان هتلر كان رؤفا معهم
يا ريت لو نظرنا لهذا الرجل بمنطقية رغم اعترافنا بديكتاتوريتة لكن ماذا
قدم الم يقوي بلدا مثل المانيا مهزومة منذ الحرب العالمية الاولي
ومنهارة اقتصاديا الي بلد قوية اقتصاديا وصناعيا وكما تعرف
الان ببلد الصناعات الثقيلة , لقد كان هتلر هو واضع حجر
الاساس وزيادة معدل التعليم بصورة تقترب من محو تام للامية
وعلي الناحية الاخري تحييد ثم طرد اليهود لانهم سبب رئيسي للخراب
الاقتصادي لالمانيا وتاميم منشاتهم ومصارفهم , الم يقهر دولا
استعمارية مثل بريطانيا الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس
وفرنسا الاستعمارية واسبانيا والبرتغال وغيرها وروسيا
الشيوعية وغيرها , هل فكر أحد منكم أن المانيا هيا البلد الذي
لم يكن استعماري لاي من المنطقة العربية اطلاقا بل ولدول اسيا
وافريقيا والامريكتين ؟!
نبذة عن أدولف هتلر (20 ابريل1889 إلى 30 ابريل1945) -:
قائد حزب العمال الوطني الاشتراكي وزعيم المانيا النازية من الفترة 1933 الي 1945 في الفترة المذكورة، كان يشغل منصب "مستشار ألمانيا"، ورئيس الحكومة و الدولة.ومؤسس الرايخ الثالث وكان يلقب بالفوهرر و كان هتلر خطيبا مفوّها و ذا جاذبية وحضور شخصي قويين. ويوصف الرجل كأحد الشخصيات الأكثر تأثيراً في القرن 20 ويعزى له الفضل في انتشال ألمانيا من ديون الحرب العالمية الاولي وتشييد الآلة الصناعية والعسكرية الألمانية التي قهرت اوروبا .
أخيرا هذا ليس مدحا ولكن احقاقا للحق وانصافا للرجل
لهتلر العلاج الفعال والمضاد الحيوي للدول الاستعمارية والعنصرية
الاوروبية والامريكية وحتي علاجا للصهيونية , وهم لا يصلح معهم سوي
رجل كهذا – هتــلر …….
صدقت اخي لم نرى المانيا احتلت اي دولة من الدول الاسلامية ………..ونحن ننصف هذا الرجل ولا نعتقد ابدا انه دكتاتور ………….اذا كان كذلك فلن التطور الهائل في المانيا
كل يوم يتبين لنا خفايا واسرار عن مظلومية هتلر نفسه ……….
يكفي انه كان مضيفا للحاج الحسيني في المانيا ونفع الفلسطنيين بتعاونه مع الاخوة الفلسطنيين ضد اليهود
المحرقة هي كذبة من اليهود لكسب تعاطف العالم نحوهم ………….الله ينتقم منهم ااامين