– في أغلب الأوقات يتروى الرجل والمرأة في إنجاب الأولاد، ويكون السبب من ذلك هو نضج الأهل الكافي. حينما يأتي الطفل بعد فترة طويلة من الزواج، فإن معاملته في هذه المرحلة ستختلف عن المعاملة في بداية الزواج، فالزوجان يتعاملان معه بنضج وشوق، فقد جاء بعد إشتياق وتكون الفرحة كبيرة وغير عادية.
– التأخر في الإنجاب يجعل الزوج والزوجة يتطلعان إلى أفضل طريق في التربية ويجعلهما يسيعيان إلى معرفة قيمة الطفل وتربيته تربية صالحة.
– الفرحة ستكون كبيرة بالإنجاب بعد فترة من الحرمان، وسيكون لها وقع مؤثر أكثر. إذ إن جميع الاهل والمقربين والاصدقاء سيفرحون بهذا الحدث الجميل وخصوصاً بعد طول إنتظار.
– وفي بداية الزواج، قبل مجيء الأولاد، يمكن للزوجين أن يتعرفان على بعضهما أكثر والتقرب من بعضهما البعض أكثر وأكثر.
– في الشدائد والمحن لا يجد الإنسان طريقاً يلجأ إليه إلا الله تعالى، فتأخر الإنجاب يؤدي بالإنسان إلى تقوية علاقته بالله وطلب العفو واللجوء إليه.
منقول
دوٌمآ بآنتظاار المزيدُ من جديدكُ القآآدمُ…
في امان الله
مشكوووورة عالطرح حبيبتي
يثبت الموضوع لفترة