تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » منقول// الشعب العراقي اصبح بين مطرقة السيستاني وسندان الميليشيات الدموية الصدرية

منقول// الشعب العراقي اصبح بين مطرقة السيستاني وسندان الميليشيات الدموية الصدرية 2024.

الشعب العراقي اصبح بين مطرقة السيستاني وسندان الميليشيات الدموية الصدرية

هاهو الشعب العراقي مرة اخرى يسقط امام انضارنا صريعا لمصالح وغايات شخصية لاتفكر اطلاقا بمصلحة بلد او مصير شعب له تاريخ طويل وحافل بالانجازات الكبيرة ولكن مع شديد الاسف نراه يقع فريسة سهلة امام النوايا الخبيثة لرجل قد خدع الكثيرين وظهر بصورة الملاك وهو في الاصل شيطان دعا العراقيين بضرورة المشاركة في الانتخابات البرلمانية الثانية التي جرت قبل شهرين في العراق وحث العراقيين الى انتخاب القوائم الشيعية الكبيرة لانها تمثل المذهب حتى وان افسدوا .والشعب العراقي يقع مرة اخرى في نفس الفخ او الحفرة التي سقط بها من قبل في الانتخابات البرلمانية الاولى التي تمخضت عن انتخاب قائمة الشمعة وهم انفسهم انقسموا اليوم الى قائمتين الائتلاف العراقي وائتلاف دولة القانون فبعد انتهاء الانتخابات والى اليوم والصراعات والخلافات الكبيرة بين القوائم الفائزة تقف عائقا كبير من تشكيل الحكومة العراقية فالفراغ السياسي كبير بلد يعيش دون حكومة وصراعات حزبية تحصد ارواح الكثيرين فتعود الميليشيات الدموية الطائفية الصدرية من جديد تظهر على الساحة العراقية فمرة اخرى يظهر مقتدة كقائد للعصابات التي قتلت وفجرت وهتكت الاعراض وها هي الاجراس تدق بشدة معلنة عن بدء فرق الموت بمزاولة نشطاتها بعد توقف لفترة من الزمن مع العصابات المقتدائية وبمساعدة المخابرات الايرانية وتفجيرات الجمعة ماهي الا اعلان عن بدأ حروب الشوارع واشعال نيران الطائفية من جديد .

ترى ماذا تخبأ الايام المقبلة للعراقيين ؟
بعد ان وقعوا بين مطرقة السيستاني وسندان عصابات مقتدة العميل
م
ن
ق
و
ل

لاحول ولاقوهـ الا باللهـ
الله يصلح احوال المسلمين كلهم ياربــ..
اخي رح انقل الموضوع للقسمـ المناسب
ويعطيكـ الف عافيهـ
لاتحرمنا جديدكـ..
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك وشكراااااااااااا لكل عراقي غيور على بلده
أسأل الله أن ينقذ العراق
فوالله أني أراه كتلك العروس التي يود الجميع معاشرتها
برضاها أم لا
بالطيب أو بالعنف
شكرا لك على الطرح
تقبل مروري
الحمد لله رب العالمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.