تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » نساء يطالبن بالزواج

نساء يطالبن بالزواج 2024.

  • بواسطة

…………………….


مظاهرة لحسناوات السويد للمطالبة بالأزواج

الاحد 18 مايو 2024 1:19:27 ص –

خرجت مجموعة من الحسناوات السويديات بمسيرة حاشدة في أهم شوارع عاصمة المملكة ستوكهولم، وذلك للمطالبة بتوفير الأزواج.

جاءت هذه الفعالية بعد نشر نتائج إحصاءات أخيرة تظهر تراجعا ملحوظا بمعدل الزواج في الاسكندنافية.

فى الشأن ذاته تشير تقرير محلية إلى رغبة الفتيات السويديات الجامحة بالزواج وتكوين أسرة، الأمر الذي لا يبدو سهل المنال في السويد وفي شمال أوروبا عموما، وذلك لأكثر من سبب.

من هذه الأسباب ازدياد عدد النساء مقارنة مع الرجال، بالإضافة إلى عزوف الشباب السويد على الزواج، مما دفع الكثير من حسناوات السويد إلى القيام بهذه الفعالية التي تؤكد مصادر أنها الأولى من نوعها في العالم.
……………
لعوانس المنتدى ههههههههههههههههههههههههههههههههه(قصدى عرائس المنتدى)
اللى يشوف بلاوى غيره تهون عليه بلوته

لووووووووووول
تانكس عالخبر

هههههههههههههه
يسلمو ع الخبر استاذي الكريم
انتشرت صورة على المواقع الإخبارية العربية والمصرية، لفتيات شقراوات يرتدين ملابس وردية، تحت عنوان "حسناوات السويد تتظاهرن لمطالبة الحكومة بالزواج"، لكن الحقيقة أن ذلك لم يحدث نهائيا، والصورة ليست لنساء سويديات.

البداية كانت مع انتشار الصورة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بنفس العنوان، وسرعان ما تطور الأمر، وتحول إلى خبر صحفي، انتشر على مواقع الأخبار المصرية والعربية.

حقيقة الأمر، أن صورة الشقراوات التقتطت في دولة لاتفيا، التي تقع بمنطقة بحر البلطيق في أوروبا الشمالية، بمهرجان "جو بلوند"، الذي ينظم سنويا في العاصمة ريجا، حيث ترتدي النساء اللون الوردي، من أجل بث الأمل والتفاؤل ورفع معنويات الشعب.

بداية الحدث كانت بالتزامن مع الأزمة الاقتصادية العالمية، حيث فكرت جمعية "لاتفيا" للشقراوات، في تنظيم المهرجان بهدف تخفيف معاناة الشعب، ومن ثم تحول المهرجان إلى طريقة جذب سياحي.

ويضم المهرجان أنشطة مختلفة، من بينها اختيار شبيهة ملكة الإغراء الأمريكية مارلين مونرو، ويمارس المواطنون التنس والجولف، وركوب الدرجات، بخلاف الرياضات الشاطئية.

………………………………………….

لما قريت الخبر استغربت منه
لانه مش فارق عندهن يتزوجن ولا لأ لانه لا يوجد خطوط حمراء عندهم يعني مسموح لهن بتكوين اسرة حتى بدون زواج
شكرا لك عالخبر استاذ اشرف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.