يعتقد الشيعة الأمامية ان المرجعية هي امتداد للمعصوم عليه السلام وهي اكثر الناس تأسيا بالامام المعصوم ويطرح الفقهاء ان واحدة من شروط المرجع هي العدالة التي هي فرد من عشر افراد منها الايمان والذكورة والاعلمية والعقل الخ ..
وان المرجع يعيش هموم الناس ويتألم بآلامهم ويحس بمعاناتهم وعادلا بين الرعية ليقسم عليهم بيت المال حبة حبة كما كان الأمام علي ابن ابي طالب عليه السلام وكرم الله وجهة يفعل لما كان يفض بيت المال ويفترش رداءه ويأكل من خبز الشعير الذي كان يدخره لوجبته فيمسح على بطنه ويقول تعساً لمن ادخلته بطنه النار أأرضى ان يقال لي امير المؤمنين ولااشارك الناس جشوبة العيش .
اليوم العراق كله يعيش جشوبة عيش وفقر وعراء وهلاك وانحطاط وتدني سببه الجوع وقلة فرص العمل والخدمات وهدر كرامة الأنسان فهل رأئيت في حياتك عيش في العراء داخل كابينات الكهرباء ؟
هل رأيت في حياتك العيش تحت الجسور
http://up.qatarw.com/get-4-2009-itypbmug.JPG
وعيش في الازبال والجراثيم
http://www.alnoor.se/images/gallery/…news_26/19.jpg
وعيش في المستنقعات مع العقارب والحيات
http://iraqicharities.org/admin1/upl…239226/17w.JPG
وعيش داخل حاويات الازبال نعم داخل الحاويات بعد ان افرغها عراقي مضيوم وافترشها وشق لها باب وعاش مع زوجته واطفاله الثلاث كل ذلك في عراقك الجديد ..
الان ان تلك الرعية تنظر الى الراع والسيد والامام والمرجع السيستاني هل يحس بمعاناتها هل يعلم بحالها ارجو ايصال تلك الصور اليه فاعتقد ان لايرى الشارع ولاالشارع يراه هذا حال الرعية فهل خلفت تلك المرجعية الامام علي خير الخلافة وهل حقا انها امتداد له ولو كانت كذلك اين هي من اولئك المحرومين ؟؟
لقد تجاوزت اموال الحقوق والخمس وموارد العتبات ميزانية دولة وضاهت النفط والزئبق وباقي المستخرجات الا ان المواطن العراقي لايرى شئ وصار الحديث عنها من المنسيات فصارت تدر وتوزع في قم وطهران وتصرف هناك فهل العدالة التي هي شرط المرجع ان تؤخذ اموال الاضرحة من العراق وحقوق المستحقين لتصرف لغير العراقيين ؟
نقول لاباس ولكن هل ساوى المرجع بين الرعية و صرف للعراقيين من اموال الاضرحة والحقوق كما صرف للطهرانيين والقمجية ؟
الا ان القائمون على تلك الدخائر وكلاء اللحوم ومجازر الدجاج وتجار الباسطرمة والهمبرغر بنوا مجازر واستثمارات باموال الاضرحة وبمرأى ومسمع من السيستاني يعيشون ارقى المعيشة ويبنون القصور الفارهة ويتنعمون بالسفرات المجانية الى ايران فعبد المهدي الكربلائي وكيل السيستاني في كربلاء اسأل عنه اهالي النجف وكربلاء فهو صاحب اكبر املاك وفنادق في النجف وكربلاء وايران واقارب السيستاني صاروا من اصحاب الصفقات ورؤوس الاموال فالمعلومات تشير الى ماتملكه عائلة السيستاني واقاربه فقبل ايام قليلة وصل الى احد الأصدقاء ايميل من لندن عن املاك السيستاني وعائلته المقيمة في لندن
فوكيل اعماله وزوج ابنته مرتضى كشميري اشترى فيلا ب3 مليون جنيه استرليني اي ما يقارب 6 مليون دولار ومحمد جواد الشهرستاني الصهر الثاني للسستاني ووكيل اعماله ايضا اشترى فيلا بنفس الشارع فيلا رقم (75) وبمبلغ 2 مليون جنيه استرليني اي حوالي 4 مليون دولار اما ابنة السستاني زوجة كشميري فقد دخلت في الاستثمار العقاري ايضا واشترت شقة فخمة في منطقة ليست بعيدة عن سكنها المذكور
Sara court, Abbey Road, st.. John’s wood, London NW8
بمبلغ 850,000 جنيه استرليني حوالي مليون وسبعمائة الف دولارواشترت شقة لابنتها حفيدة السيستاني تحت شقتها بمبلغ 800,000 جنيه استرليني وانك اخي القارئ الحبيب لما تدخل الى موقع السيستاني تفاجئك المشاريع التي يقيمها في ايران وباقي الدول الأسلامية والمقارنة تقع عليك لتشاهد ان اموال الخمس وموارد الأضرحة اين ولت وصبت وتكرست وحال العراقي المسكين باي تسافل وانحدار فبنيت بموارد الخمس والاضرحة المؤسسات والمجمعات السكنية والطبية في قم وطهران وباقي الدول الاسلامية وتحت رعاية المرجع السيستاني وان العراقي اذا اراد العلاج في تلك المستشفيات التي شيدت بقم وطهران لازم اول شئ يقوم بمايلي :
1- يدبر واسطة بفلوس فد رأس كبير يصل الى مكتب السيستاني ليحصل على موافقة للسفر والعلاج في تلك المستشفيات لما فيها من كوادر طبية متخصصة وراقية .
2- لازم يبيع ذهب زوجته او حاجة يملكها لكي يوفر تكاليف السفر الى تلك الدول.
3- لازم يدبر عرف في تلك الدولة لكي ينسق اموره وي الاطباء ويديرون بالهم عليه لأنه غريب والغريب امره عجيب والعجيب ان الغريب لاله ماما ولا اله داده وعلى ربك .
الا ان المواطن الايراني فأن تلك المستشفيات فاتحة ابوابها له على مصراعيها والعراقي اله الله ..
وان المرجع يعيش هموم الناس ويتألم بآلامهم ويحس بمعاناتهم وعادلا بين الرعية ليقسم عليهم بيت المال حبة حبة كما كان الأمام علي ابن ابي طالب عليه السلام وكرم الله وجهة يفعل لما كان يفض بيت المال ويفترش رداءه ويأكل من خبز الشعير الذي كان يدخره لوجبته فيمسح على بطنه ويقول تعساً لمن ادخلته بطنه النار أأرضى ان يقال لي امير المؤمنين ولااشارك الناس جشوبة العيش .
اليوم العراق كله يعيش جشوبة عيش وفقر وعراء وهلاك وانحطاط وتدني سببه الجوع وقلة فرص العمل والخدمات وهدر كرامة الأنسان فهل رأئيت في حياتك عيش في العراء داخل كابينات الكهرباء ؟
هل رأيت في حياتك العيش تحت الجسور
http://up.qatarw.com/get-4-2009-itypbmug.JPG
وعيش في الازبال والجراثيم
http://www.alnoor.se/images/gallery/…news_26/19.jpg
وعيش في المستنقعات مع العقارب والحيات
http://iraqicharities.org/admin1/upl…239226/17w.JPG
وعيش داخل حاويات الازبال نعم داخل الحاويات بعد ان افرغها عراقي مضيوم وافترشها وشق لها باب وعاش مع زوجته واطفاله الثلاث كل ذلك في عراقك الجديد ..
الان ان تلك الرعية تنظر الى الراع والسيد والامام والمرجع السيستاني هل يحس بمعاناتها هل يعلم بحالها ارجو ايصال تلك الصور اليه فاعتقد ان لايرى الشارع ولاالشارع يراه هذا حال الرعية فهل خلفت تلك المرجعية الامام علي خير الخلافة وهل حقا انها امتداد له ولو كانت كذلك اين هي من اولئك المحرومين ؟؟
لقد تجاوزت اموال الحقوق والخمس وموارد العتبات ميزانية دولة وضاهت النفط والزئبق وباقي المستخرجات الا ان المواطن العراقي لايرى شئ وصار الحديث عنها من المنسيات فصارت تدر وتوزع في قم وطهران وتصرف هناك فهل العدالة التي هي شرط المرجع ان تؤخذ اموال الاضرحة من العراق وحقوق المستحقين لتصرف لغير العراقيين ؟
نقول لاباس ولكن هل ساوى المرجع بين الرعية و صرف للعراقيين من اموال الاضرحة والحقوق كما صرف للطهرانيين والقمجية ؟
الا ان القائمون على تلك الدخائر وكلاء اللحوم ومجازر الدجاج وتجار الباسطرمة والهمبرغر بنوا مجازر واستثمارات باموال الاضرحة وبمرأى ومسمع من السيستاني يعيشون ارقى المعيشة ويبنون القصور الفارهة ويتنعمون بالسفرات المجانية الى ايران فعبد المهدي الكربلائي وكيل السيستاني في كربلاء اسأل عنه اهالي النجف وكربلاء فهو صاحب اكبر املاك وفنادق في النجف وكربلاء وايران واقارب السيستاني صاروا من اصحاب الصفقات ورؤوس الاموال فالمعلومات تشير الى ماتملكه عائلة السيستاني واقاربه فقبل ايام قليلة وصل الى احد الأصدقاء ايميل من لندن عن املاك السيستاني وعائلته المقيمة في لندن
فوكيل اعماله وزوج ابنته مرتضى كشميري اشترى فيلا ب3 مليون جنيه استرليني اي ما يقارب 6 مليون دولار ومحمد جواد الشهرستاني الصهر الثاني للسستاني ووكيل اعماله ايضا اشترى فيلا بنفس الشارع فيلا رقم (75) وبمبلغ 2 مليون جنيه استرليني اي حوالي 4 مليون دولار اما ابنة السستاني زوجة كشميري فقد دخلت في الاستثمار العقاري ايضا واشترت شقة فخمة في منطقة ليست بعيدة عن سكنها المذكور
Sara court, Abbey Road, st.. John’s wood, London NW8
بمبلغ 850,000 جنيه استرليني حوالي مليون وسبعمائة الف دولارواشترت شقة لابنتها حفيدة السيستاني تحت شقتها بمبلغ 800,000 جنيه استرليني وانك اخي القارئ الحبيب لما تدخل الى موقع السيستاني تفاجئك المشاريع التي يقيمها في ايران وباقي الدول الأسلامية والمقارنة تقع عليك لتشاهد ان اموال الخمس وموارد الأضرحة اين ولت وصبت وتكرست وحال العراقي المسكين باي تسافل وانحدار فبنيت بموارد الخمس والاضرحة المؤسسات والمجمعات السكنية والطبية في قم وطهران وباقي الدول الاسلامية وتحت رعاية المرجع السيستاني وان العراقي اذا اراد العلاج في تلك المستشفيات التي شيدت بقم وطهران لازم اول شئ يقوم بمايلي :
1- يدبر واسطة بفلوس فد رأس كبير يصل الى مكتب السيستاني ليحصل على موافقة للسفر والعلاج في تلك المستشفيات لما فيها من كوادر طبية متخصصة وراقية .
2- لازم يبيع ذهب زوجته او حاجة يملكها لكي يوفر تكاليف السفر الى تلك الدول.
3- لازم يدبر عرف في تلك الدولة لكي ينسق اموره وي الاطباء ويديرون بالهم عليه لأنه غريب والغريب امره عجيب والعجيب ان الغريب لاله ماما ولا اله داده وعلى ربك .
الا ان المواطن الايراني فأن تلك المستشفيات فاتحة ابوابها له على مصراعيها والعراقي اله الله ..
العراق البلد الغني هذا هو حاله و حال إبنائه
هذا هو حال المكان الذي يدخله الحرب
تقبل شكري على ما وضعت
كان بودي أن أرى روابط الصور و لكنها لم تعطيني شيء
بارك الله فيك ……… دمت بخير
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم