تختنق العبرات وتضيق الآهات فى صدرى ..أتساءل فى ذهول
لم لا يعرف البؤس غيرى ؟ لماذا التقيه فى كل دروبى ؟
لم هو دومآ رفيقى .. فى جميع طرقاتى ؟ بت أشعر بأنه يلتصق بجسدى
يغطى كل مساماتى .. أشعر بأنه هو طعم حياتى ؛ طعم الآحزان
مللت من ذلك الطوفان الطاغى . أصرخ فى أعماقه …
لكن من يجيب الغارق فى الآعماق . فى أحد الآيام أصبحت يائسة
أتمنى الفرار من هذه الاحزان .. وحتما سأغير عنوانى ؛
كلى لا يعود ويلقانى ….. وهل أستسلم لحكم القدر لاعيش فى دوامة
الحزن المرير ..؟
وهذه قصتى أنا وأحزانى
حبيبى … سأنتظرك لكى تأخذ بيمينى كى نمشى فى دروبنا معآ
ياحبيبى لا يعلم أحد ما يخفى القدر لنا
وماذا سيحدث غدآ لقلوبنا ….. ؟
مذا سيحدث غدا لقلوبنا
السعادة واكتمال الحب لانه زهرة الحياه
لكي ودي وورد حبي
احترامي
ساري
السعادة واكتمال الحب لانه زهرة الحياه
لكي ودي وورد حبي
احترامي
ساري
الله الله يا ليالي
لاكننا لابد لنا ان لا نستسلم للأمر الراهن أمامنا
ولن ينتظرنا في الغد الا ما هو جميل
يعطيك العافيه
لاكننا لابد لنا ان لا نستسلم للأمر الراهن أمامنا
ولن ينتظرنا في الغد الا ما هو جميل
يعطيك العافيه
يعطيك العافيه
حلو كلامك
حلو كلامك
يعلم القدر رب القدر ولكن بايدينا ان نجعله حبا وتناغما وايام بل سنوات من الرومنسيه
الابديه
الابديه
لعل القدر يخفى لنا ايام مريره ولكن انا اؤمن بالجمله التى تقول
ما ضاقت الا فرجت
تزكرى كلماتى