مَاسألتك يَاحزني رُجوعاً ، وَلا أذِنْتُ لك بِاقْتِحام جُدران مَوطِني،،
أَتُراك تَهْزء بِأنثى صَارت تَفْهَمُ فِي مَلامِحك أَيهُّا أكثرُ قَسَاوة مِن الآخرى
دَفَعاتك التّي تَلتَطِم بِصدري رُغم مَاتتركه مِن بُقع رَمَادية إلا أنَّك لا تَعلم
كَيف أني أمْتَهرت فنّ التَّلاعُب وَالامبَالاه..
أُنثى كَما خَلقَنِيّ مَنْ يَعلم بِشَأن خَلقِه فِي مَاوضع ، وَشَأن الذّي اخْترق وَتربع
لكن مَاظنك بالذي حَفِظ مِن صِيغْ الحَياة أكْثَرُها وطأة عَلى قُلوبنَا..
أبعد هذا العمر منذ إذ فاتحتي بأول كلمة ظننتها أمزوحة فصارت
تُبكيني كُل عمرِ أقضيه الآن..
سَيّدي أيُّها الحُزن، تَراجَعْ مِن حَيْث أتى بِكَ المسِير وَأرحنِي ، مِن عَناء طَردِك
دُون ان أشَعُر بِمَرارة الذنْب على حَالي..
وَأهْجُر مُدني التّي أقِيمُها فِي لَيل الوِحْدة ، دُون أنْ تُضِيء لِي أَنْوار السَّراب
كَذَب مَنْ قَال أن تِلك الأنْوار سَتُلمَع بَريق عَيني وَتُعيِد لِي شَغفي بِالحَياة.
آمَانِيكَ بَاتَتْ خَادِعَة ، يَهْتدي إليَكَ مَنْ ضَل عَنِ الطَّريِق وَسِرتَ نحْوه وَأَضْللتَه،
أَمَا اعَدّتَه بَعد ضَياعِه رُشدا؟! ، اَما ارْفَقتَ عَلى دَمع المٌتفجع بِآقدْاَره..
أَيَا حُزن، سَآلتك بِالله الذّي أَوْجَدك مِنْ لاشَيْء إلى شَيْء
فِي خَلق مِن طِين إلى عَيْشٍ فِي الحَيَاة
أن تُغاَدِرنَا،، أَن توَدعَنَا،،
وَإرحْنَا.
ارِحْ تِيك العُيون الشَّاحِبة} ، ارِحْ بُكاء الآنثى وَدُموعَها الطُّهْر مِن مَحَاجِرها الْغَارقة
ارح تَوجُع مَن ييسَتتِرُ خَلف الليل وَظُلْمَته وَيشْهَقُ بصوتِ مَكْبوت أَخنقَه..
وَربِّي مَاكل حُزنٍ أَوْدَعْته غلب بِأمْره ، فَظني بِي رُغْم إنّي مِنك رَاضِعَةٌ
إلا أني فطمت نفسي من سُقياك المُر المُقِيت..
أَتُراك تَهْزء بِأنثى صَارت تَفْهَمُ فِي مَلامِحك أَيهُّا أكثرُ قَسَاوة مِن الآخرى
دَفَعاتك التّي تَلتَطِم بِصدري رُغم مَاتتركه مِن بُقع رَمَادية إلا أنَّك لا تَعلم
كَيف أني أمْتَهرت فنّ التَّلاعُب وَالامبَالاه..
أُنثى كَما خَلقَنِيّ مَنْ يَعلم بِشَأن خَلقِه فِي مَاوضع ، وَشَأن الذّي اخْترق وَتربع
لكن مَاظنك بالذي حَفِظ مِن صِيغْ الحَياة أكْثَرُها وطأة عَلى قُلوبنَا..
أبعد هذا العمر منذ إذ فاتحتي بأول كلمة ظننتها أمزوحة فصارت
تُبكيني كُل عمرِ أقضيه الآن..
سَيّدي أيُّها الحُزن، تَراجَعْ مِن حَيْث أتى بِكَ المسِير وَأرحنِي ، مِن عَناء طَردِك
دُون ان أشَعُر بِمَرارة الذنْب على حَالي..
وَأهْجُر مُدني التّي أقِيمُها فِي لَيل الوِحْدة ، دُون أنْ تُضِيء لِي أَنْوار السَّراب
كَذَب مَنْ قَال أن تِلك الأنْوار سَتُلمَع بَريق عَيني وَتُعيِد لِي شَغفي بِالحَياة.
آمَانِيكَ بَاتَتْ خَادِعَة ، يَهْتدي إليَكَ مَنْ ضَل عَنِ الطَّريِق وَسِرتَ نحْوه وَأَضْللتَه،
أَمَا اعَدّتَه بَعد ضَياعِه رُشدا؟! ، اَما ارْفَقتَ عَلى دَمع المٌتفجع بِآقدْاَره..
أَيَا حُزن، سَآلتك بِالله الذّي أَوْجَدك مِنْ لاشَيْء إلى شَيْء
فِي خَلق مِن طِين إلى عَيْشٍ فِي الحَيَاة
أن تُغاَدِرنَا،، أَن توَدعَنَا،،
وَإرحْنَا.
ارِحْ تِيك العُيون الشَّاحِبة} ، ارِحْ بُكاء الآنثى وَدُموعَها الطُّهْر مِن مَحَاجِرها الْغَارقة
ارح تَوجُع مَن ييسَتتِرُ خَلف الليل وَظُلْمَته وَيشْهَقُ بصوتِ مَكْبوت أَخنقَه..
وَربِّي مَاكل حُزنٍ أَوْدَعْته غلب بِأمْره ، فَظني بِي رُغْم إنّي مِنك رَاضِعَةٌ
إلا أني فطمت نفسي من سُقياك المُر المُقِيت..
وسأذن في مَوطنكِ : أَليسَ الله بِأعظم، الله بِأَكبْر
صغير أنَتَ يَاحُزِني.. حَقيِرُ لايَشتَهِيكَ قَلْبي
بركان من الحب يثور ضد الحزن ..
وطوفان من العشق ..
تترجمه كل فاصلة …
ليترنح ولهاً وغراما بين نقاط وأقواس عدة ..
لاحاجة لإشارات الاستفهام ..
فحمم الهيام تتقاذف كاللهيب من بين السطور ..
مودتي وجزيل شكري ..
وسام 2024 ..
وطوفان من العشق ..
تترجمه كل فاصلة …
ليترنح ولهاً وغراما بين نقاط وأقواس عدة ..
لاحاجة لإشارات الاستفهام ..
فحمم الهيام تتقاذف كاللهيب من بين السطور ..
مودتي وجزيل شكري ..
وسام 2024 ..
الف ود ومحبة ورفعة
بنعومة مرورك الجميل حلقت واطربت النغم
اسعدني وجودك يا طيب
تحياتي
متصفح واحرررف استوووقفتني كثيرااا
ونهاااية اذهلتني
ذووووق رفيع واحرررف مميزة
ابدااعها رااقي
ولحنك فريد
يسلمووو
ودي ووردي
وقفت صامتاً أبحث عن تلك المدينة
فأفزعنى ذلك الجدار جدار الحزن
وها أنا فى عراك معة لأشتت حروفة
سأدمر أخر حرفين وسأضع مكانهما ( ب )
سيدتى لكى كل التقدير وأسمى مشاعر الأحترام