تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » فتاة رزقها الله 15 مليون ريال . تدرون ما السبب ؟

فتاة رزقها الله 15 مليون ريال . تدرون ما السبب ؟ 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فتاة رزقها الله 15 مليون ريال … تدرون ما السبب ؟

ذكر الشيخ عصام العويد وفقه الله تعالى في إحدى محاضراته هذه القصة العجيبة :

يقول :

رجل قد تراكمت عليه الديون والديون ، وأقلقه همها ، وأشغله كربها …..

جاءه أحد معارفه من كبااااااااااااار السن أصحاب الملايييين ، وقال له :

أنا أسدد عنك جميع ديونك ، بس بشرط :

تزوجني بنتك أم 21 سنة … ففرح المدين ، ووافق مباشرة …

كله يهوووووووووون ……… ولا هم الدين

فأسرع إلى بيته ونادى البنت ……..

وقال : يافلانة ………. خلاص إن شاء الله ستنتهي مشكلة الديون التي عليّ …

أبوفلان سيسددها كااااااملة ……..لكن بشرط :

أن أزوجكِ إياه ………

فبهتت البنت ……..

وانقلب وجهها …….

وتغير لونها ……….

وانكمشت ابتسامتها ……..

وقالت : لكن ……. أنا توي في بداية شبابي …..

حرام أقضي عليه مع شااايب …

قال الأب : يابنتي تـــكــــفــــيــــن ، وافقي

خلينا ننتهي من مشكلة الديون …… تكفين وافقي …..

فرفضت البنت ……… واعتذرت ……..

فألحّ الأب ، وحاول ، وترجى …….. لكن لا فاااااائدة …….

فنزلت دمعة حــارة من عيني الأب ………..

إذ تلاشت جميع الأحلام ، وعادت الهموم ، والغموم ……

مع هذا النقاش ، ومع اشتداده بين الأب وابنته ………

كانت الأخت الصغرى ( أم 18 ) تسمع ما يدور ، فدخلت على نزول تلك الدمعااااااات من الأب

وقالت : يا أبي ……… ماذا يريد أبوفلان ( الشايب ) ، ويسدد ديوننا ؟

قال بسرعة : يريد فلانة ……… لكنها رفضت ………..

فتقدمت البنت الصغرى إلى الأب ، وقبّلت رأسه ، وقالت : يا أبتِ ، لا تحمل هم ……..

أناااااااااا مواااااافقة أن أتزوجه ………على أن تنتهي مشكلة ديونك .

فقام الأب فزعا ، وقال : صحيح ، أنت موافقة تأخذينه ؟

قالت : نعم .

فقام الأب مسرعا إلى ذلك الشايب المليونيييييير ، وقال :

يا ابوفلان ، خلااااص ……..

لكن : البنت أم 21 اعتذرت

وعندي أم 18 موافقة ، وش رأيك ؟

فتبسم الشايب ، وقال : أحسن ، وأحسن ، موافق .

فعقد الشايب على البنت الصغرى ، وحدد وقت الدخول ، وتم تسديد جميع الديون …

وعادت البسمة للأب الـــــضــــعــــيــــف ، والذي لا يدري كيف يشكر ابنته الباااااااااااارة .

والتي فكت أزمته بتوفيق الله .

وقبل الدخول بأيام يسيرة ,,,,

جاء خبر الشايب ، أنه توفي ، ولحق بالرفيق الأعلى …….

فجاء البنت من الورث ( الإرث ) ما يقارب 15 مليون ريال ……..

فأنفقت على أهلها ، وبيتها ، ووالدها …….

فكان فتحا لها .

وااااااااو

يسلموووو هديل عالقصه..

هديل القصه حلوه مررره بس مواحلا منكي

تقبلي مروري

الله اذا عطى مامن يسلموووووووو على القصه حلوه اوي

لك مني أجمل تحية .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.