رغم بصاطة ألتعابير وقلة محتواها أحس أنها خاطرة 2024.
عشقت ألحان تغريدك عند لقياي كانت تعابيرك كألحان فدعيني أستلقي بجانبك وأرمي سهامي نضراتي على شفتيك في بوح ألكلام وأنام في ثكنات عشقك مستلقي وشعرك… اقرأ المزيد »رغم بصاطة ألتعابير وقلة محتواها أحس أنها خاطرة 2024.