ورزقك الفردوس الاعلى من الجنة
بارك الله فيك
ورزقك الفردوس الاعلى من الجنة
هناك بعض الأحاديث المنتشرة في شهر رمضان
—————
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 5/154 ) :
التَّسبِيحُ نِصفُ المِيزانِ ، و ( الحمدُ للهِ ) تَملؤُهُ ، و ( لا إلهَ إلا اللهُ ) ليس لها دُونَ اللهِ حِجابٌ حتى تَخلُصَ إِليهِ
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث:الألباني – المصدر: ضعيف الترغيب – الصفحة أو الرقم: 930خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث الثاني
الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 6224
أشهد أن لا إله إلا أنت
أستغفرك وأتوب إليك
جزاكم الله خير الجزاء
عن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" كان فيمن كان قبلكم رجل به جرح فجزع فأخذ سكينا فحز بها يده فما رقأ الدم حتى مات قال الله تعالى :" بادرني عبدي بنفسه حرمت عليه الجنة "
حديث صحيح
رواه البخاري ومسلم
الحسنة بعشر امثالها
عن ابي ذر رضي الله عنه قال : (( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم . يقول الله عز وجل : من جاء بالحسنة فله عشر امثالها و أزيد ومن جاء بالسيئة فجزاؤه سيئة مثلها أو اغفر ، ومن تاب و تقرب منى شبرا تقربت منه ذراعا ، ومن تقرب منى ذراعا تقربت منه باعا ، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة ، ومن لقينى بقراب الأرض خطيئة لا يشرك بي شيئا لقيته بمثلها مغفرة ))
حديث صحيح
رواه مسلم و ابن ماجه و مسند أحمد
اخرجوا من كان في قلبه وزن دينار من الايمان
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما مجادلة أحدكم في الحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أُدخلوا النار قال : يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا و يصومون معنا ويحجون معنا فأدخلتهم النار ؟! قال : فيقول :اذهبوا فأخرجوا من عرفتم منهم . قالوا :فيأتونهم فيعرفونهم بصورهم فمنهم من أخذته النار إلى أنصاف ساقيه ، ومنهم من أخذته إلى كعبيه فيخرجونهم فيقولون ربنا قد أخرجنا من قد أمرتنا . قال :ويقول : أخرجوا من كان في قلبه وزن دينار من الإيمان ثم قال : من كان في قلبه وزن نصف دينا حتى يقول من كان في قلبه وزن ذرة ))
حديث صحيح
رواه النسائي و ابن ماجة
قال أبو سعيد : من لم يصدق فليقرأ هذه الآية " إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء "
انى حرمت الجنة على الكافرين
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( يلقي إبراهيم أباه آزر يوم القيامة و على وجه آزر قترة و غبرة فيقول له إبراهيم : ألم أقل لك لا تعصني ؟ فيقول أبوه : فاليوم لا أعصيك فيقول إبراهيم : يا رب إنك و عدتنى أن لا تخزيني يوم يبعثون ، فأي خزي أخزى من أبي الأبعد فيقول الله تعالى : إني حرمت الحنة على الكافرني ثم يقال يا إبراهيم ما تحت رجليك ؟!! فينظر فإذا هو بذيخ ملتطخ فيؤخذ بقوائمه فيلقي في النار ))
حديث صحيح
رواه البخاري
لو ان لك ما في الأرض من شئ أكنت تفتدي به ؟
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يقول الله لأهون أهل النار عذابا يوم القيامة : (( لو أن لك ما في الأرض من شئ أكنت تفتدي به ؟ فيقول نعم فيقول أردت منك أهون من هذا و أنت في صلب آدم : أن لا تشرك بي شيئا فابيت إلا أن تشرك بي ))
حديث صحيح
رواه البخاري ومسلم
هل تجدون عندهم جزاء ؟
عن محمود بن لبيد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر )) قالوا : وما الشرك الأصغر يا رسول الله ؟ قال الرياء : " الرياء " يقول الله عز و جل لهم يوم القيامة – إذا جزى الناس بأعمالهم – : اذهبوا غلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء ))
حديث صحيح
رواه مسند أحمد
انا اغنى الشركاء عن الشرك
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( قال الله تبارك وتعالى : أنا أغنى الشركاء عن الشرك ، من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه ))
حديث صحيح
رواه مسلم
موضوع قيم في غايه الروعه
و الأروع أنك ارفقته بأنه صحيح و من رواية مسلم
جزاك الله كل خير
و بارك فيك
وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب
(كفى بك إثما أن لا تزال مخاصما)
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الترمذي – الصفحة أو الرقم: 1994خلاصة حكم المحدث:ضعيف
(كفى بالمرء علما أن يخشى الله ، و كفى بالمرء جهلا أن يعجب بنفسه)
الراوي: مسروق بن الأجدع بن مالك المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الجامع – الصفحة أو الرقم: 4178خلاصة حكم المحدث: ضعيف
(كفى بالمرء من الكذب أن يحدث بكل ما سمع ، و كفى بالمرء من الشح أن يقول : آخذ حقي لا أترك منه شيئا )
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الجامع – الصفحة أو الرقم: 4182خلاصة حكم المحدث: ضعيف
كفى بالمرء إثما أن يشار إليه بالأصابع ، إن كان خيرا فهي مزلة إلا من رحم الله تعالى ، و إن كان شرا ، فهو شر
الراوي: عمران بن الحصين المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الجامع – الصفحة أو الرقم: 4175خلاصة حكم المحدث:
ضعيف جداً
(كفى بالمرء من الشر أن يشار إليه بالأصابع)
الراوي: عمران بن الحصين المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الجامع – الصفحة أو الرقم: 4181خلاصة حكم المحدث
: ضعيف جداً
(قليل الفقه خير من كثير العبادة ، و كفى بالمرء فقها إذا عبد الله ، و كفى بالمرء جهلا إذا أعجب برأيه ، و إنما الناس رجلان : مؤمن و جاهل ، فلا تؤذ المؤمن ، و لا تحاور الجاهل)
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الجامع – الصفحة أو الرقم: 4111 خلاصة حكم المحدث
: ضعيف جداً
(كفى بالمرء نقصا في دينه أن يكثر خطؤه و ينقص حلمه ، و تقل حقيقته ، جيفة بالليل ، بطال بالنهار كسول هلوع منوع رتوع)
الراوي: الحكم بن عمير الثمالي المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الجامع – الصفحة أو الرقم: 4180خلاصة حكم المحدث: ضعيف جداً
(كفى بالمرء نصرا ، أن ينظر إلى عدوه في معاصي الله)
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الجامع – الصفحة أو الرقم: 4183خلاصة حكم المحدث: ضعيف
ولكن أحب التنويه على أول حديث :
بهذا النص الذي اوردتي ضعيف ..
ولكن في صحيح مسلم :
كفى بالمرءِ كذبًا أن يُحَدِّثَ بكلِّ ما سمِع
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم – المصدر: صحيح مسلم [المقدمة] – الصفحة أو الرقم: 5
خلاصة حكم المحدث: [أورده مسلم في مقدمة الصحيح]
شكرا لكِ
بارك الله فيك
وجعله في ميزان حسناتك
ايام قلائل ويهل علينا شهر ذى الحجه الذى اقسم الله سبحانه وتعالى بالليل فيه سورة الفجر – بسم الله الرحمن الرجيم وهنا فضل العشر من ذي الحجة والأعمال الواردة فيها بالاحاديث النبويه الصحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني أيام العشر-. قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء » . – أداء الحج والعمرة، وهو أفضل ما يعمل، ويدل على فضله عدة أحاديث « العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ». – صيام هذه الأيام أو ما تيسر منها، وبالأخص يوم عرفة؛ لما رواه مسلم عن أبي قتادة، – التوبة والاقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب، حتى يترتب علـى الأعمال المغفـرة والرحمة، فالمعاصي سبب البعد والطرد، والطاعات أسباب القرب والود، ففي حديـث عن أبـي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « إن الله يغار، وغَيْرَةُ الله أن يأتي المرء ماحرم الله عليه » متفق عليه. – الإكثار من الأعمال الصالحة، كالصلاة والصدقة والجهاد، وقراءة القرآن والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونحو ذلك من الأعمال التي تضاعف في هذه الأيام. – تشرع الأضحية في يوم النحر وأيام التشريــق، وهي سنّة أبينا إبراهيم عليه السلام حين فدى الله ولده بذِبْحٍ عظيم، وقد ثبت « أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحّى بكبشين أملحين أقرنين، ذبحهما بيده وسمّى وكبّر ووضع رجله على صفاحهما » متفق عليه. – روى مسلم وغيره عن أم سلمة رضي الله عنها، « إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكـم أن يضحّي فليمسك عــن شعره وأظفاره »، وفي راوية « فلا يأخذ من شعره ولا من أظفـاره حتى يضحّي » ، وهذا النهي ظاهره أنه يخصّ صاحب الأضحية ولا يعمّ الزوجة ولا الأولاد، إلا إذا كان لأحدهم أضحية تخصّه |
||