تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أثؤ العقيدة في إدراك الحياة السعيدة

أثؤ العقيدة في إدراك الحياة السعيدة 2024.

أثر العقيدة في إدراك الحياة السعيدة ….
هذي الرسالة كتبتها لكل من واجهته مصيبة أو مشكلة وحزن عليها ، ورسالتي راح تكون عن الوسائل للحياة السعيدة . فيجب أن يكون إيمانك بالله قوي فما صارت المصيبة أو ما صار الابتلاء إلا لاختبار صبرك وقوة إيمانك بالله ويقول الرسول عليه وعلى آله الصلاة والسلام إنه لو اطلع الإنسان على الغيب لاختار الواقع لأنه اللي صار له يمكن تكون مصيبة بس حمته من مصيبة أكبر و أشد والله أعلم .
ولقد استعنت في رسالتي هذه بكتاب (الوسائل المفيدة للحياة السعيدة) للشيخ/عبدالرحمن السعدي .
هل أدلك على باب التوبة ؟
رسالتي هذه ستكون عبارة عن نصيحة بسيطة كل إنسان يبحث عنها لأنه كل منا له ذنوب ونريد أن نكفر أو نتوب عنها ، وهناك مكفرات قوليه و مكفرات عملية و سأتطرق لبعض من كل منهما ، 1- القوليه : وهي الأذكار ، يعني أن تذكر الله سبحانه بكل عمل تقدم عليه وإن لم تكن مشغولا بعمل فسبح بحمده واستغفره ، فبتسبيحك وبذكرك الدائم ستكون مشغولا عن الكلام الفاحش وستكون دائم الذكر لله فستكون مشغولا أيضا عن الفعل الفاحش. 2- الفعلية : تكون بصلة الأرحام والمحافظة على صلاة الجمعة وصلاة الجماعة وإسباغ الوضوء والنوم على وضوء وغسل الجمعة والسجود والمشي من البيت إلى المسجد متوضأ وغيرها من التي يأجر عليها العبد لفعلها . وهذه أقوال وأفعال تقرب الإنسان من ربه وتغفر له خطاياه إنشاء الله والله أعلم .
ولقد استعنت في رسالتي هذه بكتاب (مكفرات الذنوب لمن أراد أن يتوب) لمؤلفها/غازي الشايع .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.