تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » البنت اليتيمة ~>> رواية رافد ابن اليمن

البنت اليتيمة ~>> رواية رافد ابن اليمن 2024.

  • بواسطة
مرة كان في بنت طيوبة امها ماتت وابوها مات بس

جالسة مع زوجة ابوها وبناتها يعني بنات زوجة ابوها

وبعدين كانين يقطفين العنب والتفاح والرمان

والبنت هذه كانت حلوة وكانت بنات زوجة ابوها يحسدوها

واثناء ماهم بيقطفوا التفاح بنات زوجة ابوها ماقدرين

يوصلين لاعلى الشجرة لانو فيها تفاح نضر ناضج

فاستعانوا بهذي الطيوبة قالوا لها احنا نطلعك

لافوق الشجرة وتقطفي التفاح ونساعدك تنزلي فوافقت

وبعد كذا خلوها طلعت وهربين عليها يضحكين

جلست تبكي تبكي تبكي تبكي … لوحدها محد ينقذها

وفي الليل شافت ظل غول

نعم انة الوحش وكان كبيييير

قال لها شوفي !

انا بفرد يدي وانتي اقفزي اذا وصلتي

ع هذه الاصبع اقتلك وذا وصلتي

ع هذه الاصبع اكلك وذا

وصلتي ع هذه الاصبع اتزوجك

وذا وصلتي ع هذه الاصبع

اخليك تمشي بسلام

وصلت ع اصبع الزواج

وبعدين حطها في غرفة مليانة

اموات ودماء وكانت تبكي تبكي

المهم وفجأة جاء بطلها الوسيم

ودخل بسيفة ينقذها وتبارز مع الوحش

طاخ طيخ طوخ الوحش طير سيف

البطل وهي بتتفرج ومتحمسة للبطل

الوحش شال السيف وطعن البطل

ياللاسف مات البطل

اخذ الوحش جثتة للغرفة الي حابس

فيها الحسناء وبعد فترة وبكاء مرير لها

هربت من الغرفة المحبوسة فيها

وجرت جرت بين الورود وهي تبكي

ولاتدري الا بالوحش امامها يقول :

تهربي لقد خنتي الامانة والوعد الي وعدتي لازم اقتلك

وطلع سيفة وهي بتنظر مرعوبة من قرب الموت

ولكن فجأة يسقط الوحش بوغزة سهم على رقبتة

نعم انة البطل ما مات ومربط مكان الطعنة

واخذها على حصانة وهربوا

وعاشوا واتزوجوا وخلفوا صبيان وبنات

وبنات زوجة ابوها عنسين محد جاء لهن

رواية رافد ابن اليمن

شكرا جزيلا على الموضوع
born to kill
العفو يا غاليه منورة الصفحة
بارك الله فيك ويعطيك الف عافيه
تحياتى وتقديري لك
هههههههههههههههههههههه
بعد قرأتهـآ في الحجـآوي
خيــآل أيمن وآآســع خخ
يسلمووو

ودي..//~

قلبي مسروق
يا هلا وغلا بالغلا …!!
دة ما ايمن دة رافد
هههههههههههههه
منـوره الصفحه بـوجودك
بارك الله فيك ويعطيك الف عافيه
تحياتى وتقديري لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.