كثر لدى الفتيات ما يعرف بالرهاب الاجتماعي (social phobia) وهو نوع من اضطرابات القلق ، يظهر على هيئة خوف من نظرات الناس كالحال في التجمعات العامة ونحو ذلك .
وتشعر الفتاة خلالها بضيق في التنفس ، والحاجة إلى الهواء ، وزيادة ضربات القلب ، والتعرق في اليدين ، والغثيان وشعور بشبه إغماء ، مع تنميل وبرودة الأطراف .
وهذه الأعراض تتفاوت حدتها من شخص لآخر ومن وسط لغيره ، ووجودها يضطر الفتاة إلى العزلة والتلعثم في الكلام والارتعاد والخوف عموماً.
وإذا ما تكررت هذه الحالة قد تمتنع الفتاة كلياً عن حضور المناسبات العامة أو المشاركة في النشاطات المدرسية والاختلاط بالناس .. هروباً من المواجهة وابتغاء للسلامة ، مما يؤدي إلى تعطيل كثير من المصالح الدنيوية والدينية.. ( قد تتوقف الفتاة عن الدراسة وتقصر في واجبات اجتماعية مهمة مثلاً ) .
ولابد لنا من التفريق بين الرهاب الاجتماعي ومن الخوف الطبيعي الذي يمر به أكثر الناس فيشعرون بخوف مشابه لمدة قصيرة لا يلبث وأن يزول ولا يعيق صاحبه من القيام بواجباته الاجتماعية.. وهذا هو الفرق .
ويكثر الرهاب الاجتماعي لدى الشخصيات القلقة وراثياً أو اكتسابياً من خلال التربية الخاطئة في الصغر ، أو بسبب التعرض لأزمات نفسية ارتبطت بهذه البيئات المخوفة .
أما العلاج في حالات الرهاب : فهو كما قال الأول :
دَع عَنكَ لَومي فَإِنَّ اللَومَ إِغراءُ وَداوِني بِالَّتي كانَت هِيَ الداءُ.
وإيضاح هذا : في التدرج في حضور المناسبات العامة وتدريب النفس على التكلم أمام الصديقات ثم الفصل وهكذا ..
مع أهمية تغيير الصورة السلبية المرتبطة بالرهاب الاجتماعي من خلال القراءة واستشارة المختصين وأهل الخبرة .
وفي بعض الأحيان قد تحتاج الأخت إلى العقاقير المناسبة التي تخفف التوتر والقلق المصاحب وتزيل الشحن النفسي مما يكون له أثر إيجابي في تسريع العملية العلاجية.
وتشعر الفتاة خلالها بضيق في التنفس ، والحاجة إلى الهواء ، وزيادة ضربات القلب ، والتعرق في اليدين ، والغثيان وشعور بشبه إغماء ، مع تنميل وبرودة الأطراف .
وهذه الأعراض تتفاوت حدتها من شخص لآخر ومن وسط لغيره ، ووجودها يضطر الفتاة إلى العزلة والتلعثم في الكلام والارتعاد والخوف عموماً.
وإذا ما تكررت هذه الحالة قد تمتنع الفتاة كلياً عن حضور المناسبات العامة أو المشاركة في النشاطات المدرسية والاختلاط بالناس .. هروباً من المواجهة وابتغاء للسلامة ، مما يؤدي إلى تعطيل كثير من المصالح الدنيوية والدينية.. ( قد تتوقف الفتاة عن الدراسة وتقصر في واجبات اجتماعية مهمة مثلاً ) .
ولابد لنا من التفريق بين الرهاب الاجتماعي ومن الخوف الطبيعي الذي يمر به أكثر الناس فيشعرون بخوف مشابه لمدة قصيرة لا يلبث وأن يزول ولا يعيق صاحبه من القيام بواجباته الاجتماعية.. وهذا هو الفرق .
ويكثر الرهاب الاجتماعي لدى الشخصيات القلقة وراثياً أو اكتسابياً من خلال التربية الخاطئة في الصغر ، أو بسبب التعرض لأزمات نفسية ارتبطت بهذه البيئات المخوفة .
أما العلاج في حالات الرهاب : فهو كما قال الأول :
دَع عَنكَ لَومي فَإِنَّ اللَومَ إِغراءُ وَداوِني بِالَّتي كانَت هِيَ الداءُ.
وإيضاح هذا : في التدرج في حضور المناسبات العامة وتدريب النفس على التكلم أمام الصديقات ثم الفصل وهكذا ..
مع أهمية تغيير الصورة السلبية المرتبطة بالرهاب الاجتماعي من خلال القراءة واستشارة المختصين وأهل الخبرة .
وفي بعض الأحيان قد تحتاج الأخت إلى العقاقير المناسبة التي تخفف التوتر والقلق المصاحب وتزيل الشحن النفسي مما يكون له أثر إيجابي في تسريع العملية العلاجية.
مشكوووووووووووور
والله يعطيك العاااافيه
على الطرح الرااااااااائع
وفقك الله ^_^
الرهاب يوجد لدي الفتيات ولدي الشباب ايضا
يوجد خط رفيع بين الرهاب والحياء لدي البنات . فالجراه غير مطلوبه بالطبع والرهاب غير مطلوب ايضا
جزاكم الله خيرا
يوجد خط رفيع بين الرهاب والحياء لدي البنات . فالجراه غير مطلوبه بالطبع والرهاب غير مطلوب ايضا
جزاكم الله خيرا
الخجل هو شعور معتاد و نوع من أنواع الخوف الخفيف، إنه لا ينغص حياتك .
كلنا نشعر بقليل من القلق قبل لقاء أناس جدد و لكننا نجد أننا نستطيع التكييف
بل و الإستمتاع بالموقف بمجرد أن نلقاهم.
الرهاب هو أيضاً نوعاً من الخوف . كلنا لدينا مخاوف من بعض الأشياء كالإرتفاعات الشاهقة
والعناكب وغيرها و لكن لا تمنعنا هذه المخاوف من القيام بما نريد أن نقوم به.
الخوف يصبح رهاباً عندما نتوقف عن الإستمتاع أو نجد صعوبة بالقيام بما نريد أن نقوم به.
موضوع رائع اخي الكريم
لا تحرمنا تواجدك وابداعك
دمت …
كلنا نشعر بقليل من القلق قبل لقاء أناس جدد و لكننا نجد أننا نستطيع التكييف
بل و الإستمتاع بالموقف بمجرد أن نلقاهم.
الرهاب هو أيضاً نوعاً من الخوف . كلنا لدينا مخاوف من بعض الأشياء كالإرتفاعات الشاهقة
والعناكب وغيرها و لكن لا تمنعنا هذه المخاوف من القيام بما نريد أن نقوم به.
الخوف يصبح رهاباً عندما نتوقف عن الإستمتاع أو نجد صعوبة بالقيام بما نريد أن نقوم به.
موضوع رائع اخي الكريم
لا تحرمنا تواجدك وابداعك
دمت …
نسبي هذا الرهاب عند البنات اكثر من عند الشباب ولكن موجود عند البعض وانا تعملت مع كثير هيك اشخاص يمكن 5 ^^
وحتا اني في بعض الاحيان كنت اقترب من هذا الحال اشبه في الرهاب ولكن من دون اي اعراض
يعني ما وصلت لحد يعني يقال مرض هذا لاما كنت صغير
ولكن بعد ما صار عمري 16 سنة صرت اهتم في علم النفس بشكل بسيط وتخلصت من هذا الشي ^_^
لي ببحث في مثل هيك مواضيع يمكن سنتين ونص عشان استفيد وافيد غيري ^_^
وبلفعل استفدة وبل لم اعد اكذب بشي يعني يمكن توصل نسبة الصدق بكلامي 97% الان من كثر هذا المواضيع يعني شي شعور بلحراج شبه معدوم
^_^
مع العلم كانت النسبة قبل 50% من كلامي صدق فقط ^^ لاني كنت اخشاء الحقيقة ^^
لكن لم اعد افعل ^^
مع التدريب علي هذا الشي بصير شي من الماضي ^^
يمكن ما في مرض الرهاب
ولكن في مرض اخطر عند الكثير
الكذب ^^ منتشر بكثرة ^^
تسلم علي الطرح المميز ^_^