لقد تم تغيير على اللهجه السياسيه العربيه ، وطراْ صمت نهائي ، حيث لا نسمع باْي بيانات او اقتراحات او خطوات . واصبح الصمت سيد الموقف ، وقد يعود ذلك لعدة اسباب : 1- منها التعنت الاسرائيلي 2- الموقف التركي الذي ظهر على مسرح العمليات والمواقف السياسيه 3- الموقف والوضع الايراني 4- التخاصم الفلسطيني – الفلسطيني وعدم التوحد 4- نوايا الدول الغربيه . 5 – الوضع الاقتصادي العربي السيء 6 – التواجد الاجنبي في المنطقه وعلى اراضي دول عربيه . ان هذه الاسباب كفيله باْسكات الصوت السياسي العربي ، والتريث وارتقاب الموقف ليتم التعامل مع ذلك . وستتبلور الامور بعد زيارة العاهل العربي الاصيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز لامريكيا ولقاءه في اوباما . وبعدها سيتم الاجماع العربي على كيفية الرد المناسب ومعالجه المواقف . والجسم العربي مصاب بعدة طعنات بجسمه . فمثلاً – العراق والسودان والصومال واليمن وفلسطين . ولا بد من علاج جراحه النازف . والوقت والزمن له دور اساسي . ونتمنى ان تعود العافيه للجسم العربي وان ينهض على اْكمل وجه .
والله ان ارى ان الصمت العربي لن ينتهى بزيارة الملك عبدالله لاوباما
كل الاسباب التى زكرتها حقيقية ولكن السبب الاهم هو جبن العرب وخوف كل زعيم على نفسه وعلى دولته
واصبحت كل دوله تفكر فى نفسها ونسوا ان الاتحاد قوة والتفرق والاختلاف هم اساس الضعف
ارى ان التغييرونهاية هذا الصمت العربي لابد ان يأتى عن طريق العرب انفسهم واتحادهم مع بعضهم
لا زيارة اوباما ولا غيره هو الحل
الحل الوحيد هو اتحاد العرب تحت راية واحده وتحت هدف مشترك
اتمنى التغيير ونهاية هذا الصمت الغريب الذى يطمع اعدائنا فينا اكثر واكثر
كل الاسباب التى زكرتها حقيقية ولكن السبب الاهم هو جبن العرب وخوف كل زعيم على نفسه وعلى دولته
واصبحت كل دوله تفكر فى نفسها ونسوا ان الاتحاد قوة والتفرق والاختلاف هم اساس الضعف
ارى ان التغييرونهاية هذا الصمت العربي لابد ان يأتى عن طريق العرب انفسهم واتحادهم مع بعضهم
لا زيارة اوباما ولا غيره هو الحل
الحل الوحيد هو اتحاد العرب تحت راية واحده وتحت هدف مشترك
اتمنى التغيير ونهاية هذا الصمت الغريب الذى يطمع اعدائنا فينا اكثر واكثر
مشكوووووور اخى على طرحك
جزاك الله خيرا
فى انتظار جديدك دائما
تقبل مرورى
امير الثلج
الحل هو اوباما
ولو حل العرب هتعقدهاله
الحل للعرب الصحيح هو الاحتلال من جديد لهم
ولو حل العرب هتعقدهاله
الحل للعرب الصحيح هو الاحتلال من جديد لهم