تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لاحبذا هذا الوداع

لاحبذا هذا الوداع 2024.

كباقي ايامي وشهوري وسنيني

مررت وعبرت كثيرا

وعرفت كثيرا ورأيت كثيرا

وتقربت لكثير وابتعدت عن كثير

واحببت لكن ليس بكثر تعلقي

جال بذاكرتي

تلك الايام

حين اقطف زهرة يشتمها معي

وابكي وارتمي عليه

واسعد فيسعد لي

ويسعد جميع الكون لسعدي

جميلة الكون

تلك المخملية

سعيدة ….

كانت


حزينة


قاسية

اصبحت

فارقت كثيرا
ولم تحزن
ولم تشتاق سوى لحكايا الشغب البريئة

ببرأة الطفل

اما الان فقد تشتاق

وتحترق ودعا مرا اشد من المر مرارة

لكن ستقوى

وتشتد ظاهرا كعادتها

وتبكي ووتألم

وتنزف جراحا

ولا يرى لجرحها ويهتم
من اشتاقت للقياه

دعني اهمس لك وحدك :

اشتقت اليك ولكن لا تبكي علي فانا مازلت
اشتم الهواء وهوى قلبك الحنون

ما اكنه لك لن يتغير فانت ليس لي رغم اني لك
ارجوك لا تبكي علي وكن كما عهدتك
قويا ذا الروح الرائعة
ـــــــــــــــــــــــــــ
ومعي ربي فهو اعلم بحالي
والارحم منك بي

اوليس كذلك ؟؟؟ يا عشقي الابدي

بقلمي

dolor chica

كل ما أستطيعة هو تحية مكللة بأخلص الدعاء

لمن كتب ولمن كتبت الية علنى أكون على صواب … قائلاً يارب فهو سميع الدعاء .

تحياتى

سيدتي الكريمه (( الم فتاة ))

لكم اسعدني ان امر على طيفك العابر من خلال هذا البوح

قصيدتك عبارة عن الام يقع فيها كل محب يفارق محبه ؟

ولكني اجدها في المباشره مما اثقلتي كاهل من يقراها

ابتعدتي كثيرا عن الاسقاط الشعري وبحثتي عن النثر وهذا ذكاء

لم تحاولي اذكاء القصيده بالسجع ولكنك عوضتي بالصور القاسيه

الوداع اقسى ما يكون على المرء من وقع الخطوب جلها

سلمت الانامل سيدتي الكريمه

واعاد الله اليك محبك قريبا

تقبلي نقدي البسيط

تلميذك الخالد

كلمات جميلة

ايتها المخمليه

ومعاني غارقة في الجمال

وصورة تسرح بالخيال

الى عالم ارحب

وفضاء فسيح

تقبلى مرورى

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Garb
كل ما أستطيعة هو تحية مكللة بأخلص الدعاء

لمن كتب ولمن كتبت الية علنى أكون على صواب … قائلاً يارب فهو سميع الدعاء .

تحياتى


واو واو يسامو عالدعوات وربي بجد ما نستغني عن الدعوات ولا لاء

اما الالم لا عاتي لكن اجادتي بالامل اكثر من الفرح

انرتني بتواجدك الروعة

فلك الشكرو العرفان

dolor chica

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.