]
رحلة مصورة لروائع البحار بعدسة المصور ألكساندر سافونوف
|
تحت سطح البحر يرقد عالمٌ يحمل في طيّاته جمالاً أخاذاً ومخلوقات غريبة لا نعرف عنها الكثير، فما زلنا برغم كل ما وصلنا له من تقدم لم نستكشف سوى 3% فقط من أعماق المحيطات التي تشكل 70% من الكوكب الذي نعيش عليه!!
لذا فبين الحين والآخر تُنقل لنا صورٌ جديدة تضيف لمخيلتنا المزيد عن هذا العالم الرائع..
سنذهب اليوم في رحلة لروائع البحار من خلال مجموعة من اللقطات المميزة للمصور ألكساندر سافونوف، لنبتعد قليلاً عن عالمنا الصاخب ونقترب أكثر من عالم هادئ يحمل “الجمال” عنواناً لكل ما فيه
صورة رائعة لقرش الحوت وتلاحظون فيها كيف تلتصق به الأسماك الصغيرة لتتغذى على بقايا طعامه!
أتساءل كيف يميز قرش الحوت بين عدوّه الذي يأكله وصديقه الذي يسمح له بالالتصاق به!
تم التقاط هذه الصورة الرائعة في أرخبيل غالاباغوس على بعد 1،050 كيلومتر قبالة ساحل الاكوادور
أما عن هذه الابتسامة القاتلة فهي لقرش الثور (اسم على مسمى!)، وفيه يظهر داخل فمه ما تبدو وكأنها سمكة أخرى !
وهنا تشاهدون الدلافين وهي تلاعب حشداً من الأسماك الصغيرة (لتأكله على الأرجح!) أمام سواحل جنوب أفريقيا.
سمكة سردين تعيسة الحظ بين أسنان القرش المعتم، وهو أحد الأنواع الشرسة التي يصل طولها لثلاثة أمتار.
ليس مكاناً جيداً لالتقاط الصور !
أما عن طائرة الأعماق تلك فهي سمكة المانتا راي (تسمى أيضاً شيطان البحر!) وهي تتجول بين المصورين كالمشاهير في قاع أرخبيل راجا آمبات بإندونيسيا.
درس جميل من دروس الطبيعة. فكل هؤلاء على كثرتهم يخشون سمكة واحدة، وربما لو اجتمعوا عليها لفتكوا بها !
سبحان الله
|
Merci sana saida
صباح الورد والفل والياسمين
سلمت يداك على الموضوع الراقي والجميل
وردة لك من مر من هنا
وجودكم الرائع
وجودكم الرائع
دائما مبدع ومتألق
في مواضيعك
مشكور على الطرح الروعه
واحنا في انتظار جديدك
والله يعطيك العافيه
في مواضيعك
مشكور على الطرح الروعه
واحنا في انتظار جديدك
والله يعطيك العافيه