تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مخالفات الاخوان المسلمين لشرع الله

مخالفات الاخوان المسلمين لشرع الله 2024.

كتاب الله وسنة رسوله هما الفيصل والحكم العدل

فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله. :

يُستفاد من قوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم:" إنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً ، فعليكم بسنتي.."، أنه إذا كثرت الأحزاب في الأمة؛ لا تنتمي إلى حزب.

هنا ظهرت طوائف من قديم الزمان: خوارج.. معتزلة.. جهمية.. شيعة بل رافضة.. ثم ظهرت أخيراً: إخوانيون.. وسلفيون.. وتبليغيون.. وما أشبه ذلك. كل هذه الفرق اجعلها على اليسار، وعليك بالأمام، وهو: ما أرشد إليه النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: " عليكم بسنتي، وسنة الخلفاء الراشدين".




ولا شك أن الواجب على جميع المسلمين أن يكون مذهبهم مذهب السلف، لا الانتماء إلى حزب معيّن يسمى (السلفيين) .. الواجب أن تكون الأمة الإسلامية مذهبها مذهب السلف الصالح ، لا التحزب إلى من يسمى (السلفيون).. انتبهوا للفَرْق!!.




هناك طريق سلف ، وهناك حزب يُسمى(السلفيون).. المطلوب إيش؟ اتباع السلف .




لماذا؟ لأن الإخوة السلفيين، هم أقرب الفرق للصواب، لا شك.. لكن مشكلتهم كغيرهم ، أن بعض هذه الفرق يُضلل بعضاً، ويُبدّعهم، ويُفسّقهم.. ونحن لا ننكر هذا إذا كانوا مستحقين، لكننا ننكر معالجة هذه البدع بهذه الطريقة.. الواجب أن يجتمع رؤساء هذه الفرق، ويقولون بيننا كتاب الله- عز وجل – وسنة رسوله، فلنتحاكم إليهما لا إلى الأهواء، و الآراء، ولا إلى فلان أوفلان.. كلٌّ يخطيء ويصيب مهما بلغ من العلم والعبادة، ولكن العصمة في دين الإسلام.




فهذا الحديث أرشد النبي صلى الله عليه وسلم فيه إلى سلوك طريق يسلم فيه الإنسان، لا ينتمي إلى أي فرقة؛ إلا إلى طريق السلف الصالح، بل سنة النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، و الخلفاء الراشدين المهديين.انتهى كلام الشيخ.




اليكم هذا الفيديوا الذى يحتوي على بعض فتاوى الاخوان ومخالفتهم لصحيح الكتاب والسنة وتمييعهم الدين وما نظروا لقول الله تعالي لرسوله( ودّوا لو تدهن فيدهنون )

نزلت موضوع عن هذا لكن مش موجه لاحد

الصواب شي اكيد ا لا تذهب مع احد منهم

لفرقة الناجية ,,,من هم ؟؟؟ وكيف نكون منهم؟؟؟

فقد ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي. وفي بعض الروايات: هي الجماعة. رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه والحاكم، وقال: صحيح على شرط مسلم.

كما يجب الحذر
من اي فرقة كانت
حتا ولو علي اسم دولة
لانه تلاحظ جميعهم يتقاتلون~~
ويمكن كمان بسببهم تفعل معاصي كثير~~

مثل بعض الاحيان يمكن تصل للقتل والتكفير~~

أحسنت أخي فيما قلت وشاركت ان لا ننتسب لجماعة غير جماعة المسلمين العامة
لكن كثير من الشباب يغتر بغيرهم من الشباب الاخوان دون ان يقرأ كتبهم وهو اصلا غير دارس للعلم الشرعي
بارك الله فيك اخي محمد على روعة الطرح و فعلا التحزب امر خطير و كثرة الفرق امر تنبأ به نبينا عليه الصلاة و السلام
فلا حل لنا و لا خيار الا اتباع ما اوصانا به نبينا عليه افضل الصلاة و السلام
و نسئل الله تعالى ان يوفقنا لاتباع سنة نبينا و ان نكون من الفرقة الناجية على طريق السلف الصالح
اسئل الله ان يرزقك الفردوس الاعلى
بارك الله فيك

ينقل لقسمه اأنسب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.