القرآن هو الكتاب الذي يقال عنه (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)
(توماس كارليل)
(غوتة)
(أرنست رينان)
– لقد فهمت … لقد أدركت … ما تحتاج إليه البشرية هو شريعة سماوية تحق الحق ، وتزهق الباطل.
(ليوتولستوي)
(الأمريكي مايكل هارت)
– القرآن كتاب الكتب ، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم.
(غوتة )
– سمع العالم الفلكي (جيمس جينز) العالم المسلم (عناية الله المشرقي) يتلو الآية الكريمة (إنما يخشى الله من عباده العلماء) فصرخ قائلا: مدهش وغريب! إنه الأمر الذي كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة! ، من أنبأ محمدا به؟ هل هذه الآية موجودة في القرآن حقيقة؟! لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند الله.
(جيمس جينز)
– لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله (والله يعصمك من الناس) صرف النبي حراسه، والمرء لا يكذب على نفسه، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته!
(العلامة بارتلمي هيلر)
(الدكتور إيرنبرج أستاذ في جامعة أوسلو)
– لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع ، الإستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله.
(البروفيسور يوشيودي كوزان – مدير مرصد طوكيو)
-أعظم حدث في حياتي هو أنني درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية ، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود.
(الشاعر الفرنس لامارتين )
– أي رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد، وأي إنسان بلغ من مراتب الكمال مثل ما بلغ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق.
(لامارتين)
– محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة ، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدا هو المرشد القائد إلى طريق النجاة.
(عالم اللاهوت السويسري د.هانز كونج)
– بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم.
(شاعر الألمان غوته)
– يخاطب الشاعر غوته أستاذه الروحي الشاعر الكبير حافظ شيرازي فيقول: (يا حافظ إن أغانيك لتبعث السكون… إنني مهاجر إليك بأجناس البشرية المحطمة، بهم جميعا أرجوك أن تأخذنا في طريق الهجرة إلى المهاجر الأعظم محمد بن عبد الله).
(غوته)
-إن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية، وإننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد، وسوف لا يتقدم عليه أحد.
(غوته)
-لما بلغ غوته السبعين من عمره ، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل في خشوع بتلك الليلة المقدسة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
(غوته)
– أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء.
(ليوتولستوي)
– قرأت حياة رسول الإسلام جيدا مرات ومرات ، فلم أجد فيها إلا الخلق كما ينبغي أن يكون ، وكم ذا تمنيت أن يكون الإسلام هو سبيل العالم.
– لقد درست محمدا باعتباره رجلا مدهشا ، فرأيته بعيدا عن مخاصمة المسيح ، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية ، وأوربا في العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد ، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك فتعترف بقدرة هذه العقيدة على حل مشكلاتها ، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتي.
(جورج برنادشو )
– هذا النبي افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة ، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة ، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير.
(كارل ماركس )
– إن محمدا أعظم عظماء العالم ، والدين الذي جاء به أكمل الأديان.
(فارس الخوري)
(توماس كارليل)
كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي.
(غوتة)
– لم يعتر القرآن أي تبديل أو تحريف ، وعندما تستمع إلى آياته تأخذك رجفة الإعجاب والحب ، وبعد أن تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن تعظم هذا الكتاب العلوي وتقدسه.
(أرنست رينان)
– سوف تسود شريعة القرآن العالم لتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة. (ليوتولستوي)
– لقد فهمت … لقد أدركت … ما تحتاج إليه البشرية هو شريعة سماوية تحق الحق ، وتزهق الباطل.
(ليوتولستوي)
– لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملا دون تحوير سوى القرآن الذي نقله محمد.
(الأمريكي مايكل هارت)
– القرآن كتاب الكتب ، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم.
(غوتة )
– سمع العالم الفلكي (جيمس جينز) العالم المسلم (عناية الله المشرقي) يتلو الآية الكريمة (إنما يخشى الله من عباده العلماء) فصرخ قائلا: مدهش وغريب! إنه الأمر الذي كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة! ، من أنبأ محمدا به؟ هل هذه الآية موجودة في القرآن حقيقة؟! لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند الله.
(جيمس جينز)
– لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله (والله يعصمك من الناس) صرف النبي حراسه، والمرء لا يكذب على نفسه، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته!
(العلامة بارتلمي هيلر)
– لا شك في أن القرآن من الله، ولا شك في ثبوت رسالة محمد.
(الدكتور إيرنبرج أستاذ في جامعة أوسلو)
– لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع ، الإستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله.
(البروفيسور يوشيودي كوزان – مدير مرصد طوكيو)
-أعظم حدث في حياتي هو أنني درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية ، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود.
(الشاعر الفرنس لامارتين )
– أي رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد، وأي إنسان بلغ من مراتب الكمال مثل ما بلغ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق.
(لامارتين)
– محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة ، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدا هو المرشد القائد إلى طريق النجاة.
(عالم اللاهوت السويسري د.هانز كونج)
– بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم.
(شاعر الألمان غوته)
– يخاطب الشاعر غوته أستاذه الروحي الشاعر الكبير حافظ شيرازي فيقول: (يا حافظ إن أغانيك لتبعث السكون… إنني مهاجر إليك بأجناس البشرية المحطمة، بهم جميعا أرجوك أن تأخذنا في طريق الهجرة إلى المهاجر الأعظم محمد بن عبد الله).
(غوته)
-إن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية، وإننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد، وسوف لا يتقدم عليه أحد.
(غوته)
-لما بلغ غوته السبعين من عمره ، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل في خشوع بتلك الليلة المقدسة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
(غوته)
– أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء.
(ليوتولستوي)
– إنما محمد شهاب قد أضاء العالم ، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
(توماس كارليل)
– قرأت حياة رسول الإسلام جيدا مرات ومرات ، فلم أجد فيها إلا الخلق كما ينبغي أن يكون ، وكم ذا تمنيت أن يكون الإسلام هو سبيل العالم.
– لقد درست محمدا باعتباره رجلا مدهشا ، فرأيته بعيدا عن مخاصمة المسيح ، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية ، وأوربا في العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد ، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك فتعترف بقدرة هذه العقيدة على حل مشكلاتها ، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتي.
(جورج برنادشو )
-جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض. (كارل ماركس)
– هذا النبي افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة ، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة ، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير.
(كارل ماركس )
– إن محمدا أعظم عظماء العالم ، والدين الذي جاء به أكمل الأديان.
(فارس الخوري)
مشترك فِ حملة تنشيط الاقسام الادبيه
اللهم صلى و سلم و بارك على اشرف الخلق أجمعين
يعيطك العافيو يارب أخى الكريم
ممّنور الصفححةة .. ً
ودي \ ~
تسلم الايااااااااااااااااادى
عليه الصلاة والسلام
جزاك الله خير الجزاء