فى
وفى بداية الروايه يترجى جبران جميع القارء واصدقائه بأن يزوروا غابة الصنوبر ليتحسسوا قبر حبيبته ويحدثوها عنه وكم اشتاهذه الروايه يحكى لنا جبران عن اول صادفه فى حياته وهو فى عمر الثامنه عشر احب فتاه اسماها القدر سلمى كرامه ق لها وكم كان موحش ان يسرق منه الموت حبيبته وكم هو مشتاق لحنانها |
فقد عاش طوال حياته يحب العزله والهدوء منطوى لاكن بحبها اخرجته الى عالمها الخلاب عالم لم يعهده قبل وتمنى ان يعيش به حياة ابديه سعيده لاكن دائما ما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن وسرقت حبيبته على يد الموت
شكرا وايد
s@g
s@g
شكرا وبارك الله فيك
شكرا على مروركم
طرحت فأبدعت في الطرح
اشكرك على الطرح الراقي
يعطيك العافيه
ودي وعبيري
معآنقه الوفآ
اشكرك على الطرح الراقي
يعطيك العافيه
ودي وعبيري
معآنقه الوفآ