نعم لاتتعجبوا من عنواني هذه هي حقيقة ذلك الرجل الذي يمثل العدو اللدود للعراق والعراقيين فهو ……………….. يغرس …… في قلب العراق
وسوسة تنخر جسده.. ومحطة تدمير لكل ماهو جميل في ارض الانبياء.. صاحب لقب (المرجع الصامت )بصمته حرم
الكثيرين من التزود من علمه المزعوم .حتى ظن الكثيرين انه مجرد شخصية وهمية افتعلها بعض المشايخ والمعممين ..يرى القتل وانتهاك الحرمات تمارس من
قبل مرتزقة الشر والسيستاني صامت حتى صرنا نسال انفسنا هل هذه الدماء حلال نحرها في ارض العراق ؟
شخصية غريبة عجيبة تحتاج الى خبراء كبار لفك طلسم وشفرة هذا الرجل الصامت فعند قراءة رسالته العلمية تصيبنا الغرابة والدهشة لاننا مللنا كثرة
الاحتياط بصورة غريبة ملفتة للنظر وغياب اهم ركن من اركان الاسلام فيها وهو الجهاد اضافة الى مانجد في موضوع الصلاة مثلا نجد مصطلح (على
الاحوط ) قد تكرر في جميع اركان الصلاة في المقدمة ولواحقها ابتداءا من الاذان الى التسليم فهل يمثل السيستاني مرجعا مجتهدا وهو عاجز عن استنباط
حكم شرعي فيترك الاستنباط ويكتب على الاحوط اذن هو عاجز . انه قد جند في العراق كقائد كبير لادارة المخابرات الايرانية تحت ثوب الدين والمذهب فتأثيره
سيء على العراقيين فهو يسعى الى تسهيل تحقيق الحلم الفارسي باعادة امجاد امبراطورية المجوس تحت عباءة الاسلام والتستر باطهر المذاهب فهو ………
واليكم رابط الخبر
السيستاني عقرب مسموم رغم عماه – مدونة الجالية العراقية في سويسرا
انا ارى انه طالما يعمل لدى الايرانيين فلا يجوز اخذ العلم الشرعى منه لانه اكيد متاثر بمذهب الايرنيين الشيعي المتعصب الذى يسعى لتدمير اهل السنة فحسب.