الشراهة لدى الأطفال
الشراهة لدى الأطفال تمثل عارضاً، وليس مرضاً بالمعنى المعروف للمرض،
لذلك لابد من البحث عن الأسباب التي تقف خلف هذا العارض،
لذلك لابد من البحث عن الأسباب التي تقف خلف هذا العارض،
والعمل على البحث عن الوسائل الوقائية الواجب إتباعها؛ لتجنب حدوث
مثل هذا العارض، ولمنع انتشاره في المجتمع.
وللشراهة عدة أسباب منها ما هو معروف، ومنها ما لم يتم معرفته حتى هذا الوقت.
مثل هذا العارض، ولمنع انتشاره في المجتمع.
وللشراهة عدة أسباب منها ما هو معروف، ومنها ما لم يتم معرفته حتى هذا الوقت.
وهنا، اليك أبرز الأمور الوقائية التي يمكنكِ إتباعها لتجنيب طفلكِ الإفراط في الأكل:
1 – ضعي نظاماً غذائياً خاص بطفلكِ، لمعرفة ما هي كمية الطعام المناسبة
التي يحتاجها الطفل تبعاً لوزنه وطوله.
التي يحتاجها الطفل تبعاً لوزنه وطوله.
2 – يجب عليكِ مراقبة النظام الغذائي للطفل منذ الصغر، فهو لا يستطيع معرفة
ما يجب أكله، وما لا يجب.
ما يجب أكله، وما لا يجب.
3 – يجب عليكِ تعليمه متى، وكيف، وأين، يمكن أن يأكل الطفل، مثلاً يجب
أن يأكل الطفل في المطبخ، أو في غرفة الطعام، وأن لا يتناول الأكل مباشرةً من البراد،
إنما يجب وضعه في الصحن، وأن يأكل بهدوء، فالتوقف قليلاً بين لقمة وأخرى،
يسمح للإحساس بالشبع بأن يصل إلى الدماغ، قبل أن يتناول كمية من
الطعام تزيد عن الحد الضروري.
أن يأكل الطفل في المطبخ، أو في غرفة الطعام، وأن لا يتناول الأكل مباشرةً من البراد،
إنما يجب وضعه في الصحن، وأن يأكل بهدوء، فالتوقف قليلاً بين لقمة وأخرى،
يسمح للإحساس بالشبع بأن يصل إلى الدماغ، قبل أن يتناول كمية من
الطعام تزيد عن الحد الضروري.
4 – يجب عليكِ تقديم الطعام الصحي، وإبعاده عن الأطعمة الغنية
بالوحدات الحرارية
غير المفيدة، فالأطعمة الغنية بالبروتينات مثلاً تضمن التوازن في غذاء الطفل.
وعليكِ طلب مساعدة الطبيب إذا كان طفلكِ يفرط بشكل دائم في الأكل،
وتجنبي أن تخضعيه لرجيم دون إشراف طبي، لأن ذلك يؤثر على صحة طفلكِ ونموه،
وقد يؤدي إلى ظهور مشاكلٍ صحيةٍ هو بغنى عنها
بالوحدات الحرارية
غير المفيدة، فالأطعمة الغنية بالبروتينات مثلاً تضمن التوازن في غذاء الطفل.
وعليكِ طلب مساعدة الطبيب إذا كان طفلكِ يفرط بشكل دائم في الأكل،
وتجنبي أن تخضعيه لرجيم دون إشراف طبي، لأن ذلك يؤثر على صحة طفلكِ ونموه،
وقد يؤدي إلى ظهور مشاكلٍ صحيةٍ هو بغنى عنها
نصائح لتصحيح العادات الغذائية لدى الأطفال:
– استخدام الطعام كوسيلة للمكافأة لتحبيب الأطفال في الطعام، وأنه مصدر للمتعة وليس إرغاماً.
– اجتماع الأسرة على المائدة، فيجب أن يكون الوالدان أولاً ملتزمان بالعادات الغذائية الصحيح،
وتوفير جواً من الاسترخاء للطفل أثناء تناول الطعام.
وتوفير جواً من الاسترخاء للطفل أثناء تناول الطعام.
– عدم إجبار الطفل على أكل نوع معين من الطعام قد لا يشتهيه.
– انتظام مواعيد تناول الوجبات حيث يساعد على انتظام حركة المعدة،
وليتم الاستفادة القصوى من الطعام.
وليتم الاستفادة القصوى من الطعام.
– الامتناع عن المشروبات الغازية لما لها من أثار سلبية على صحة الإنسان.
– الاهتمام بطعام المنزلي حيث يكون مذاقه أفضل من الوجبات الجاهزة،
مع تحضير الطعام بطرق محببة للأطفال.
مع تحضير الطعام بطرق محببة للأطفال.
– تعليم الأطفال آداب المائدة وتناول الطعام بطريقة سليمة ولائقة،
وتعويد الأطفال على غسل الأيدي قبل الأكل وبعده، وغسل الأسنان بانتظام.
وتعويد الأطفال على غسل الأيدي قبل الأكل وبعده، وغسل الأسنان بانتظام.
– الوعي بالأطعمة التي تناسب وتساعد على النمو حسب
الفترة العمرية التي يمر بها الطفل.
الفترة العمرية التي يمر بها الطفل.