ها نحن نعود من جديد للاستمتاع بهذا العبق المزدهر رغم السنين العجاف
ابتعدنا خلال شهرين مضت وعدنا اليكم من جديد
مع ربان هذا المجال
الظاهرة التي لا مثيل لها
نزار قباني سنوات من العطاء
.
.
.
.
فقط لنستمتع ..
جاران للسالف .. من ذا رأى على بساطٍ .. رزمتي جوهر على طريقٍ معشبٍ .. مزهر.. حبلا بريقٍ .. رافقا جيدها وشوشة المياه .. مسموعةٌ من مقعدي ، وضجة الأنهر سالا على مقالع المرمر كم غلغلا خلف ذواباتها ما تعبا رقصاً على جيدها ولا انتهى الهمس مع المئزر من نزق المدور الأسمر .. أسلاكها تمضي على كيفها تحط إن شاءت على شعرها أو .. لا .. ففوق البؤبؤ الأخضر.. يخاف أن أعلق بالأحمر رغم امتناع القرط .. أجتاحه أسلاكها تمضي على كيفها تمضي .. وتمضي .. في مدى مقمرٍ تحط إن شاءت على شعرها أو .. لا .. ففوق البؤبؤ الأخضر.. يردني القرط كأني به.. يخاف أن أعلق بالأحمر رغم امتناع القرط .. أجتاحه أشرس من عصفورة البيدر.. |
||
——————–
أتمنى انها قد نالت إعجابكم ..
تقبلوا مني فائق إحترامي لسيادتكم..
راق لي جمال كلماتك الصادقة
التي يحلو بين سطورها عبير الياسمين
لك مني أخي
أرق تحية
كتاباتك تدل على إحساسك الجميل بمعنى الكلمه ..
واصل ما تكتب يا أخي ولك التميز بإذن الله ..
ارق التحايا واعذبها
جزيل الشكر ع مرورك ..
هكذا هيا ترنيمات نزار قباني بها من العبق الجميل شي يلهث المشاعر ..
تقبل مني فائق إحترامي لسيادتك..
لك الشكر كون عريضته فرحا بمرورك الساهم ..
جزيل التقدير ع ردك المشجع دوما ..
تقبلي مني فائق إحترامي لسيادتك..