المؤمن دائما بين جذبين:
جذب إيمانه، ونيته، وهمته، ووعيه، وشعوره بمسؤوليته، فهو من ذلك في عمل صالح،.
وجذب الشيطان من جهة أخرى ، وتزيينه الفتور، وحب الدنيا، فهو من ذلك في غفلة وجهل
وقد ترجم معاذ بن جبل رضي الله عنه هذا الإحساس بكلمة نعدها مادة في دستور أجيال المؤمنين، فقال لصاحبه وهو يذآره:
.( (اجلس بنا نؤمن ساعة)
فأخذها ابن رواحة، فقال لأبي الدرداء، رضي الله عنهما، وهو آخذ بيده: (تعالى نؤمن ساعة، إن القلب أسرع تقلبا من القدر إذا استجمعت غليانا).
فأخذناها عنهما، فكانت هذه المواعظ في فقه الدعوة، ندعو معها داعية الإسلام أن يجلس مع آل موعظة ساعة، يؤمن
ويراجع نفسه، وعلمه، وهمته.
مشكور اخي على الطرح الجميل
يعطيك العافيه
يعطيك العافيه
يسلموووووووووووو اخوي
الله يعطيك العافية
يسلمووووووو اخي على الطرح الرائــــع
جزاك الله كل خير
ويعطيك العافيه
جزاك الله كل خير
ويعطيك العافيه
في حفظ الله ورعايته
مرسي عالموووووضوووع