رأتني راحلا … فبكت
كما لم تبك قبل اليوم عيناها وقامت كي تودعني وتحضنني وطوقني ذراعاها وفوق كليهما وشم…من البارود لا يمحي وحناء بكفيها .. تحدي الليل والجرحا ولما قامت أحضنها .. ,الثم جرحها الدامي بكت بيروت قدامي فقلت: أظنها مثلي ..تخاف الآن من غدها وفاض الدمع من عيني علي يدها وقلت: لقد فقدناها !!! فقدنا أخر الواحات في صحراء أمتنا وأعظمها .. وأنبلها .. وأحلاها … |
||
للشاعر الفلسطيني عبدالله مسعود
دودى كرمالك انك مذكر لبنان على بالك
رئيت حبك وألبك ينبض ما بين الحروف
احساس كتير حلو وروعه فى التعبير
يدوووووم حبك لبلدك كمان وكمان متل ما ألبك على الغير
تقبل مرورى
( لبنان متل الدم بلعروق )
سيدتي جومانا
للبنان عندي من الذكريات ما لن تمحي
وبيروت بكل مافيها من جمال يأخذ العقول لن يتغير حبي لها
فلي ذكريات فيها وبين ربوعها من أجمل أيام حياتي
سلمت بيروت علي مر الزمن
أقبلي أحترامي وتقديري
للبنان عندي من الذكريات ما لن تمحي
وبيروت بكل مافيها من جمال يأخذ العقول لن يتغير حبي لها
فلي ذكريات فيها وبين ربوعها من أجمل أيام حياتي
سلمت بيروت علي مر الزمن
أقبلي أحترامي وتقديري
فقدنا آخر اللوحات في صحراء امتنا
كلام جميل ورائع وبنفس الوقت قوي ومعبر
تقبل مروروي
وتحياتي لك
بكت بيروت بكاء الانين
لوربى لياتى نصرك ولو بعد حين
عشتى يا بلد يا اجمل بلد
وكل ذنب اهلها انهم ولا البلد
اعشقكك يا بيروت