تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حقيقتنا مع الأكاذيب

حقيقتنا مع الأكاذيب 2024.

ندأب على فنّ الأكاذيب المتجزّء بين الأعذار والتلطيف والكذبة البيضاء والمجاملة منذ سنّ الثالثة!

ولكن لماذا نلجأ الى عدم قول الحقيقة؟

وما مستقبل ذلك؟!

أكّدت دراسة أميركية أنّ قدرة النساء على اختلاق الأكاذيب أكثر مرونة من قدرة الرجال على ذلك، ومعدّلها كذبتين على الأقلّ في اليوم هذا بغضّ النظر عن اعتيادنا على عدم قول الحقيقة حين يأتي الأمر الى الاجابة على الأسئلة التي تطرح علينا!
ومردّ ذلك الى عدّة أسبابها أهمّها تلميع صورتنا الاجتماعية، تعزيز مكانتنا لدى الآخرين ورفع من رصيد أهميتنا في أعين الآخرين.

وما قد يفاجئك للوهلة الأولى، أنّ الأكاذيب أكثر تجذّراً في علاقاتنا القريبة والحميمة منها مع معارفنا من الناس، وكثيراً ما نلجأ الى التلفيق من باب المجاملة أو التلطيف كي لا تخس حب أو صداقة.

كما يتحدّث علم النّفس عن الأكاذيب "الغيرية" أي تلك التي تهدف الى إفادة الآخرين وليس فيها منافع شخصية. وهي كثيراً ما تكون الباب للتواصل مع الآخر وعندها نقول ما يريد الآخر سماعه وليس ما نعنيه حقاً!

كلام صحيح كلنا في الهوا سوا ههههههه

اشكر لك موضوع الذي يطرح قضية مهمة

^__^ دمتى في حقظ الرحمن اختى الكريم

ههههههههههههههههههه
يسلمو حبيبتي ع الطرح الجميل
في امان الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.