قضت محكمة بريطانية، الإثنين، بعدم جواز تقديم امرأة مسلمة أدلة أمام المحكمة أثناء إجراءات محاكمتها مادامت ترتدي النقاب، وذلك بعدما رفضت إحدى المنقبات الكشف عن وجهها، مما أثار جدلا بشأن النقاب في بريطانيا.
وقال القاضي بيتر ميرفي «أصبح النقاب حاجزا كبيرا داخل قاعة المحكمة»، وأوجد حلا وسطا بأن المرأة تستطيع ارتداء النقاب خلال باقي أوقات المحاكمة التي تستمر في وقت لاحق من هذا العام والتي تواجه فيها اتهامات بترهيب شاهدة في قضية أخرى.
وقال القاضي بيتر ميرفي «أصبح النقاب حاجزا كبيرا داخل قاعة المحكمة»، وأوجد حلا وسطا بأن المرأة تستطيع ارتداء النقاب خلال باقي أوقات المحاكمة التي تستمر في وقت لاحق من هذا العام والتي تواجه فيها اتهامات بترهيب شاهدة في قضية أخرى.
وجادلت المرأة بأن كشف وجهها أمام رجال ليسوا من عائلتها أو أقاربها يخالف معتقداتها، ولكن «ميرفي» قال إن القضاة يجب أن يرقبوا ردود فعلها حتى تتحقق العدالة.
وقلل ساسة كبار من احتمال فرض مثل هذا الحظر في الكثير من المؤسسات، بعد أن قال أحد الوزراء إنه على الائتلاف الحكومي التفكير في حظر النقاب في المدارس وهو مقترح يكتسب مزيدا من الدعم من بعض أعضاء البرلمان.
وتأتي هذه القضية في وقت تبحث فيه الحكومة كيفية تحسين إدماج 2.7 مليون مسلم في بريطانيا بالمجتمع دون تقييد حق حرية التعبير الديني.
ماهذا الهراء
كيف هذا وعلى مر القرون المرأة المنقبة تكشف وجهها للقاضي
كيف هذا وعلى مر القرون المرأة المنقبة تكشف وجهها للقاضي
بسبب هذه التصرفات الرعناء سيتم منع النقاب في كل مكان!
بالضبط اختى الغالية
القاضى من حقه معرفة شخصها لكى يعتمد شهادتها
ويطلع على اوراقها من بطاقة هوية وخلافه
بشكرك اختى الغالية روليان