هده قصة كتبتها بمساعدة من اختي الغالية ام ايتش ربي يحفضها ارجوا ان تنال رضاكم
هذه قصة لا تمُتْ للواقع بصله لكن هي عن الخيال بعيدة
تدور احداثها بين واقع مرير وخيال مريب وامور تحدث هنا وهناك وتتصادم الافكار وتحلو الكلمات وتخط السطور لتكتب اعذب الحروف في قصة لم يسمع بها يوم كتبت على حائط الذكريات هناك في الذاكره علقت او قل نحن تمسكنا بها وعلقناها في ذاكرتنا بل إعتقلناها.
فمن اجمل مااذكر واقدم الذكريات اول يوم لي في المدرسة النهوض صباحا والذهاب لوحدي كم كان الشعور غريبا والخوف شديدا مكان كبير لا يوجد ماهو اكبر منه تمض الايام ويصغر المكان ويتقلص لالا هو لا يتقلص بل نحن من يكبر فجامعتي يوما ما رايتها اكبر مكان في الكون ام اليوم فتبدوا صغيرة جدا حتى اني مرات اشعر بضيق المكان من حولي. اعتدتها والفت كل من فيها فالوان جدرانها تزعجني بعدما ابهرتني يوما ما , واصبحت استطيع مواجهة وتحدي اساتدتها بعدما كان الوقوف امامهم يوترني ويخيفني.
كم تبدوا الدنيا صغيرة فالقصة تعاد مرات كثيره نحس انفسنا كبرنا لكن نفاجئ بمكان اخر يذكرنا بانا مازلنا صغار , في البادئ ادهشتني مدرستي أنا كبرت و صغرت هي في نظري وعادت الصورة للوجود مع جامعتي فكم هي الحياة صغيرة جدا فنحن نعيد السيناريو في كل مرة مع اضافة بعض اللمسات فقط
ولكل من طريقته في اضافت لمساته الساحرة لحياته.
ليست مجاملة حقا اعجبني اسلوبك
الى الامام أخيتي
تقبلي فائق التحية والاحترام
لطرحك الرائع
أختي إيمان , إبدعت أختاه
إستطعت أن تترجمي مشاهد تعترضنا في هذه الحياة
وتخطيها في حكاية.
تلك الرؤى تتطالنا نحن , وحتى أقرب الناس إلينا!
ربما هذه الرؤى تضيق و تفسح تكبر وتصغر تُضيء وتخبو تتلألأ وتبهت لعامل العمر
أم لعامل الزمن, أم بهما؟
بوركت و دمت مبدعة
شهادتك اخي اعتز بها
شكرا لك على الدعم المعنوي
ومرورك انار صفحتي
اختي الكبرى لولاكي لما استطعت ان اكتب ول حرف
دعمك لي هو الذي حفزني
فالف شكر لكي
ولاضافاتك الرائعة
فالف شكر لكي ياغاليتي
دمتي في ود