وكأي فتاة تداعبها أحلام الشباب.. راحت (وفاء) تبحث عن فارسها المنتظر.. وتتساءل: من هو؟!.. ومتى تحين اللحظة التي يأتي فيها.. فيخطفها على حصانه ويطير؟!
لكنها مع الوقت.. بدأت تشعر أن هناك أزمة في الفرسان هذه الأيام..
أو ربما هي أزمة في الأحصنة.. من يدري؟!
كان هذا حين شاهدته!!
لكنها مع الوقت.. بدأت تشعر أن هناك أزمة في الفرسان هذه الأيام..
أو ربما هي أزمة في الأحصنة.. من يدري؟!
كان هذا حين شاهدته!!
(شعبان).. زينة فتيان البلد..
فتى أسمر جميل المحيى.. حين يخطر بفرسه في طرقات القرية.. تخفق له قلوب العذارى.. وتضرم الغيرة في قلوب الشبان.
ودون أن تشعر.. وجدت نفسها معلقة به.. كسائر الفتيات اللائي ترينه.. وتعجبهن وسامته.. وتسحرهن رجولته..
راحت تتمنى ذلك اليوم، الذي يأتيها فيه.. ليحملها على فرسه..
ولن يضايقها وقتها أنه لا يركب حصان!
تسلم يا برقيل رااااائع جدا ابداعك
شكرااااااااااا
يعطيك العافية عل القصة الجميلة
ــــــــــــــ
يسلمــــو … تقبل مروري …
بــيـــــــــــــــــادر
ــــــــــــــ
يسلمــــو … تقبل مروري …
بــيـــــــــــــــــادر
يسلمووووووو على الطرح