تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رسالة صداقه ومحبه لأخى عبد الرحمن حسانى

رسالة صداقه ومحبه لأخى عبد الرحمن حسانى 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خاطرة ود وصداقه ومحبه اهديها لااخى وصديقى

السيد عبد الرحمن حسانى المحترم

ارسلها لتصفية القلوب

من القلب أبثها..
ومن الروح أرسلها..
ومن الوجدان سطرتها…
أنتم يا من في القلب حللتم…
رضيتُ الهوى د رباً .. ولستُ بناد مٍ
فلا تسألي .. حسناءُ .. عن قصة الد ربِ

ضديقى عبدوو .. كثير الشاماتْ
عرفتُ .. إذ عرفتُه ..منابع الفراتْ

و يومَ أن عشت معاه..
عشقتُ في قريتنا .. قصائد الرعاةْ
حب قيس وليله
و القمر الساهرَ في تلالنا
و الحقلَ و الأشجارَ و الحياةْ ..
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
فهيا .. لنجني ثمارَ الوصالِ
و نحي مع الطيرِ أعيادَ هُ ..
صديقى واخى عبد الرحمن

اعذرنى
من نبع صمت تفجر لحظة انفجار واختناق
من قطرة مطر عكرت جو سماء
صيف هادى اجبرتها غيمه سوداء
من ورق صقطت فى خريف الكليمات
اخى وصديقى الحبيب
وجدتك فى خفقات قلبى بيت الاه والاه
وبين دموعى التى يثقلها النذه
واراق احزانى الاتى تتراكم بلا حدود
لم اعلم ان شىء بسيط يمكن ان يتحول
لطعنة سيف حاد
وجتك يااخى فى دمى وشرايينى
وكنت دواء لاى جرح بيننا
اسف بعمر اللغه ينطقه انسان
ولك منى برقيه بالف اعتذار
وباقة وردلااروع قلب جبار
فياأخى عبد الرحمن
هل من سيطره فى لحضة انفجار
مادمنا بشرستظل تحكمنا الاقدار

. …

..
هيا ابتسم يا أخي
..وامسح دموع قلبك
..ولا تجعل الحياة تأخذنا لوقت مجهول
..وسارع لتقول قبلت الإعتذار..قبل أن تلون الحياة حلونا ..بألوان المر
..وتقتل كل طموح دفعنا أحلى لحظات عمرنا من أجله
..فلا تجعلنا نرفع راية الإنهزام
…وهاأنا انتظرك يا أخي وصديقي
..وانت تعلم من تكون بالنسبة لي…

قلت العذر منك يامـلاك الاحسـاس

مايكفيني صعب اشوف الزعل بعيونك

ارضيك لو الرضي يزعل كل النـاس

يكفيك روعة انك غالي مثل الالماس

كل الناس حولك يبغـون يرضونـك

الغلاء للغالي ثمـن يرفـع الـراس

لو تزعل العالم كله بالرضي يجونـك

اعتذر والعذر لاهل الطيـب نومـاس

تسسسلم أعجبنيي. كتتتيـر….
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:

(من أقال مسلماً، أقال الله عثرته).
إذاً الكمال عزيز
وحسبك أن يكون لك من أخيك أكثره
كما قال أبو الدرداء رضي الله عنه:
(معاتبة الأخ خير من فقده، من لك في أخيك كله؟!)
ما غبن المغبون مثل عقله
من لك يوماً بأخيك كله؟!
فاقبل عذر من يأتيك معتذراً
فإنك لن تجد- ما بقيت- مهذباً لا يكون فيه عيب
ويقول ابن القيم رحمه الله:
( من أساء إليك، ثم جاء يعتذر عن إساءته،
فإن التواضع يوجب عليك قبول معذرته-
حقاً أو باطلاً- وتكل سريرته إلى الله).

أقبل معاذير من يأتيك معتذرا
ان بر عندك فيما قال أو فجرا
لقد أطاعك من يرضيك ظاهرة
وقد أعزك من يعصيك مستترا

فالعذر عند كرام الناس مقبول ..

بل إن قبول العذر لأول وهلة من أفضل أخلاق أهل الدنيا والدين
ومتى تخلق المرء بهذا الخلق العظيم
لابد أن تحبه قلوب الناس على اختلاف مشاربهم
وكل واحد منا لابد أن يهفو
ويحب أن يجد من يعذره

اشكرك اخي الغالي
وجزاك الله كل خير

وأعتذارك مقبول

كلمات جميله ورائعه

جميله هي الصداقة والاخوة حين تكون لله وفي الله
وما اجمل الاعتذار فهو يعلو بالمرء لاعلى المراتب
ابدعت اخي الكريم

دمووع السحاب

ماهذا الشجن الصارخ في الأعماق
ماهذه الشعلة التي تضيئ بزيت الأشتياق
كلماتك الجذلى تحط في واحة الأبداع
لتناجي من جفا ورحل بعيداً
لعله يأتي ذات يوم
لعله سيقرأ كل تنهداتك المصحوبة برعد اللوعه
شكرا والف شكر

تحيا تــــــــــــــــــــــــي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.