تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رواية مدرسة المشاغبات /ومنقوله

رواية مدرسة المشاغبات /ومنقوله 2024.

بسم الله …

أشهد أن لاإله الا الله
وأشهد أن مُحمداً عبدهُ ورسوله

هذهِ اول روايةً لي واتمنى أن تنالَ على إِ عجابكم … اُريدو منكُم عدم التدقيق بالاخطاء لـِ أنها اولُ رواية , ومنها أتعلم !
وأيضاً اتمنى أن أجد تفاعُلاً …. ودعماً لــــِ أُواصل !

لن أُحلل من ينقلُ الروايه بدون ذكر إسمي : مُتَهَوِرّهـ !

الـــــــــبـ(1)ــــــــــــارت

.
.
.
في الحُب لا أوطان لنا سوى قُلوب من نُحب ..!
.
.
.
&*&*&*&*&*&*&*&*&**&*&*&*&*&*&*&**&*&*&*&*&*

المملكه العربِيه السعُوديه
الرِياض
الاِثنين
الساعه : 7:00 صباحاً

نزلت مِن الدرج بهدوء وهيَ ترتدي زيّها المدرسي , نطقت وهيَ تراء أخاهاَ ( وليد) جالِسً على المقعد
وأمامهُ على الطاوِله كُوب قهوه : صباح الخير
رفع رأسه ونظر إليها , ثُمَ أنزل رأسه دون أن يُجِيبها , لم تهتم , وضعت حقِيبتِها على المِقعد و
إِرتدت عباءتها , خرجت وركبت مع السائِق , أمرتهُ بِأن يوصِلها لِــ مدرستِها

وقف السائِق أمام المدرسة , نظرت مع النافِذه
تنهدت , وهيَ تراء الشَباب واقِفين امامَ مدرستِها , ويرمون أوراقً تحِملُ أرقامهم
الحارّس يصرُخ , ويُهدد بِالاتصال علىَ الشُرطة , لكن التافِهين لم يهتموا
بِه , فتحت بابَ السياره ونزلت , وفجأه صدمَت برأسها ورقه صغِيره , ثم وقعت على الارض
نظرت الى الورقه الواقِعه على الارض , ثُمَ رفعت رأسها وراءت شابً يُشير لها بِـــ معنى ( إ تصِلي بي)
غضِبت وأخرجت هاتِفها , إتصلت علىَ الشُرطة , وبعد أن أخبرتُهم أينَ تقع مدرستُها , أغلقت الهاتِف
ألتفتت وراءت بعضً من الفتيات واقفات عند الباب , وكان الحارِس يصرخ بـِهُنَ أيضاً لكي يدُخلنَ
مشت بِهدوء ودفعت الفتيات لكي تدخُل , دخلت ووضعت حقِيبتها على المِقعد خلعت عباءتها
فجأه إصتدمت بالحائِط اللذي كانَ خلفَ المِقعد , وضعت يدها على ظهِرها بِألم , إلتفتت وعينيّها تتطاير مِنها الشرار , ولكن سُرعان ما إبتسمت وهي تراء صدِيقاتِها الثلاث واقفاتٍ امامها
ألطاف : بنات بقولكن شيء
دانه : إذا عن الشباب اللي تكلمينهم ؟ ف مانبي نسمع قسم بالله حومتي كبودنا
ألطاف : إيه عن خالد
ريم : امشن معي لدورة المياه
رسيم وهي تضع عباءتها على الكُرسي : يالله
ذهبنَ الى دورة المياه , ريم أخرجت الكِحل
ألطاف : إيه أقولكن , امس قلت لـ خالد إني كنت كيذا يعني ألعب عليهه , عصب مره وجلس يصرخ ويهدد , وإيه تعرفت على واحد ثانيّ إسمُه عِماد
رسيم : إنتي ماتخافين يسويها ؟
ألطاف : أيش ؟
ريم وهي تضع الكحل : رسيم قصدها ينتقم ؟
ألطاف : طبعا لا , أصلاً حتى مايعرف إسمي الحقيقي !

سمعنَ صوت الجرس مُعلنن بداية الطابُور الصباحِي
الطاف: هفف , بروح الفصل
ريم : والله أن تلعن خيرك المديره
ألطاف : هه ماعلي منها
خرجت وذهبت لـِ الصف , جلست على مِقعدِها , ووضعت رأسها على الطاوِله

خارجاً , في الساحه, أصطفوا الفتيات , وتسلل صوت القُرآن إلى مسامِعُهن
وبعد دقائق , اغلقوا المُسجل
نطقت المُديره : ثاني ثانوي , علمي
مشنَ الفتيات , دخلنَ الصف , جلست رسيم بـِجانب ألطاف
وجلست ريم امامهُن وجلست بـِ جانبها دانه
رسيم : لطفيوه , وشفيك ؟
رفعت رأسها : مافيني شيءء , من علينا الحين ؟
ريم: ابلا ساره
ألطاف : وعع , امشن نطلع قبل ماتجي
أبتسمنَ وأنزلنَ حقائبهُن بالارض , وخرجنَ
ريم : وين نروح ؟
ألطاف : تعالن
ذهبنَ إلى الدور الثالث , وضعت يدها على مِقبض الباب , أنزلته , وفُتحَ الباب
إبتسمت
ريم : غريبه , العنز الشقراء تااركه باب الحاسب مفتوح
رسيم : اي والله غريبه

دخلنَ وجلسنَ في وسط الغُرفه , دانه أخرجت هاتفها ووضعت السماعات في أُذنها, ألطاف فتحت جهاز الحاسب , ريم أخرجت ( الحّب ) , رسيم تُغني, مرَ الوقت , رنَ الجرس
ريم سمِعت صوت : يووه شكل بنات اول متوسط جو
رسيم : هه , وإنتي ايش دراك إنهم بنات أول ؟
ريم : اسمعي , يركضن كأنهنن بزران
دانه : طيب , يالله
خرجنَ , نزلنَ الى الدور الثاني , ولقينَ في وجههنَ مسؤلة الغياب
إبتسمت دانه إبتسامه كرتونيه : هلا والله
المسؤله بعصبيه : قدامي عاالاداره

نزلنَ ودخلنَ غُرفة المديره
المديره نظرت الى الفتيات ثُمَ إلتفتت للمسؤله : وش سوو بعد ؟
المسؤوله : هاربين من الحصه
المُديره تنهدت , وأخرجت ورقة التعهُد

الساعه الواحده ظُهراً
في بيت , او بالاصح قصرِاً كبيراً جداً

واقفه أمام النافِذه , تنظُرُ للماره
دخلت الخادمه : ماما رسيم
رسيم إلتفتت : نعم ؟
الخادِمه: بابا وليد معصب واجد ويقول وين إنتا
رسيم : ليه ؟
الخادِمه : يقول هيَ ليس تأخر على غداء
شهقت ونظرت لـ الساعه , الواحده وعشر دقائق , وليد سـ يقتُلوني !
رفعت رأسها للخادِمه : ليش ماقلتي لي ؟
الخادمه : أنا فيه قول لـ أنتا , بس أنتا سكلُه ماسمع
أمالت فمها بغضب , دفعت الخادِمه ونزلت بسُرعه
دخلت غُرفة المعيشه وهي مُنزله رأسها نطقت : أسفه
أقتربت وجلست بِجانب والدتِها , وبداءت بالاكل بهدوء

&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&&*&*&*&*&*&*&*&*&*

في منزلً صغير

تعالت صرخاتها : رامي ي كلب جيب جوالي ي , ياخي مافيه كلمه توصف حقارتك , جيبُه
رامي فتح الباب وخرج , وأغلق الباب
صرخت ريم : رامـــــــــــي , لا لا
فتحت بابَ الشارِع : رامي جيبُه , ترا والله لا اطلع
وقف َ فِ نصف الشارع ونطق : يالله
صرخت : رامـــــــــي , انتبه سيارهـــ
ركض رامي نحوا المنزل والتفت لـِ الشارع ولم يراء ولا سيارة واحده
ألتفت لـِ أُخته كان سـ يصرُخ لكنها سحبت الهاتف ودفعته , وأغلقت الباب
صرخ: ريم ياحيوانه والله لاأصيحك !

&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&&*&*&*&*&*&*&*&&*&&*&&*& &

في منزل ألطاف
وتحديداً في غُرفتِها

سمعت صوت هاتِفها , أبعدت الغطاء عن وجهها
أخذتهُ من على الطاوله
ردت بـ صوتِها المبحوح : الوو
: ألطاف
بصدمه نهضت : خـــــــــالد
خالد : ناظري مع الشباك
وقفت من دون شعُور , وأقتربت من النافِذه , يبدو أنه ســــ ينتقمُ حقاً !


تكمــــــله*
.
.
اللهم صل على مُحمد وعلى آله وصحبه أجمعين
.
.

&*&*&*&*&*&**&*&*&*&*&*&*&***&*&*&*&*&**&&&

والد دانه : دانووه
دانه : دقيقه
خرجت وبيدها صحنُ الطعام وضعتهُ على المائِده
أبتسمت : سمّ
نظر إلى الطعام ولم يُعجبهُ شكلهُ
نظر إليها : قايل لك خن نطلب من المطعم
أمالت فمها : يبه , عالاقل ذقُه !
والدها : طيب , وشو ذا الحين ؟
دانه : مكرونة البيتزا
نظر إلى الطعام مرةً اُخرى , أخذ الملعقه وتناول القليل , أخذ كوبَ الماء وشربهُ دفعةً واحده , ثم
نطق : الله يهداك ي بنيتي مكثره ملح
دانه جلست بِجانب والدها : أقول يبه
والدها : خير ؟
دانه : تكففى يبه أبغى أغيب بُكككرا
والدها : لا
دانه : يبببه , طيب ليش ؟
والدها : أنتي نسيتي أن المُديره مهددتك بأنها تحولك إنتساب ؟
دانه : يووه يبه هالسالفه من شهر , لاني كنت أغيب كثيير , أما الحين ماعمري غبت ابداً , يعني مابيصير شيء لو خليتني أغيب بُكرا
ضربها على رأسها بـِ خفه : قلت لا يعني لا ,ويالله قومي جيبي جوالي خن أتصل على المطعم

&**&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&**&*&*&*&*&*&*&*&

نظرت مع النافِذه , ورأت شخصً يبدو بالثلاثينَ من عُمره , يقترب من منزِلها ويضع عُلبه صغيرة سوداء اللون , كـ لون اليوم الذي تحدثت فيه مع خالد
سقط الهاتفُ مِن يدِها , وركضت خارجَ غُرفتِها وسمعت قرعً على الباب , إلتفتت للمجلس ورأت والدها مُستلقي ومغمضاً عينيّه , حمدت ربها , وفتحت الباب ورأت الشخصَ يركبُ سيارته , أخذت العُلبه
ودخلت غُرفتها , فتحتها ووجدت صُورها

صدمه
.
إرتباك
.
خوف

مدت يدها , أخذت الصور وكان يُوجد أيضا هاتف , أخذتهُ وبحثت , لم تجد شيئاً
وفجأه خطر ببالها , التسجيلات , فتحتها ولم يخِب ظنها , خالد الحقير , سجلَ المُحادثات التي دارت بينهُما !

&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&

واقفه أمام المرآه , شيئاً غريب , رُغم َ أنها الان بـِ 17 من عُمرها , لم تظهر مفاتنها !
والشيُء الاغرب الحيض ؟ لم يإتها !!
لم تهتم كثيرا , وأستلقت على سريرهآ بالعرض وأمسكت بـِ هاتِفها
, كانت سـ تتصل بـِ دانه , لكن تراقص إسمُ "ألطاف" أمامها ~ يتصل بك ~
ردت : هلووو بـ
ألطاف وهي تبكي : رسيم
رسيم بـ قلق : ألطاف ,وشفيك ؟ ليه تبكين ؟

وقفت رسيم بـِ صدمه : إيش ؟

&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*

ريم : يومهه تكفيييين
والدتُها : ريم ؟ أنتي ماتفهمين وش معنى كلمة لااااا
ريم : طيييييب ليششششش ؟
والدتها : ريموه انتي تبين تجننيني ؟ وشهو اللي ليش ؟ تبيني أخليك تنامين عنند صديقتك ؟
ريم : إيشش فيها ؟ تكفيييين يمه
والدتها وقفت : قلت لااا يعني لااااا

ذهبت والدتها لـِ غُرفتِها , & يإلهي اكادُ أُصابُ بالجنون , لما تعشقُ تلك الكلمه ؟&
كانَ هذا الكلامُ اللذي يدُورُ في نفسِها …

&*&*&*&*&*&*&*&*&**&*&*&*&*&*&*&*&**&*&*&*&*

فتحت البابُ وهي تقولُ " مين ؟"
ضحكَ الشخصُ الواقف على بلاهتِها , تقولُ من وهي فاتحةٌ الباب ؟
دانه بإستغراب : نعم , من أنت ؟ , وشعندك تضحك ؟
لم يكُن يرى سِواء عينيّها من " النقاب "
نطق : وين عمي ؟
سألت بـ إستغراب : عمك ؟ تقصد أبوي ؟

أتى أباها ونطق : دانه , أدخلي , هلاا والله ب محمد حياك
دخلت , مُحمد ؟ من هذا؟
لم تهتم كثيرا ودخلت غُرفتها , ورأت هاتفها " مُكالمه واحده من ريم ’ وعشرُ مُكالماتٍ تقريبا من رسيم" خافت كثيرا , وأتصلت على رسيم
دانه : هلاا رسيم , وشصاير ؟

&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*

في الصباح الباكر

دخلت المدرسه وهيَ رافعةً شعرها بـِ إهمال , والسواد يُحاوطُ عينيّها الصغيرتين
رأت صديقاتها , أقتربنَ مِنها
دانه بخوف : وشصار ؟
رسيم : إنتي مرسله له صورك ؟
ريم : عطيني رقمه ألعن خيرهه !

قرصتها رسيم : تراا موقتك ي مهايطيه , مو أنتي إذا أتصل رجال عليك بالخطاء ترمين الجوال تقل بيدخل عليك !
ريم : جب
دانه : أسكتن
ألطاف بهدوء : شرطه اروح له بشقته !

إنتهى&

ألطاف راح تروح ل الشقه ؟؟

لاتحرموني من ردودكم :$

اللهم إغفر لي ولوالديّ وللمسلمين أجمعين

[color="rgb(139, 0, 0)"]
الـــــبـ(2)ــــــــــارت

اللهم صل وسلم على محمد وأله وصحبه أجمعين
*
*
صمتٌ حّلَ لدقائق , قطعت الصمتَ
ريم بهدوء مُريب: بـ تروحين ؟
نطقت رسيم : وش ذا السؤال؟ أكيد مـ راح تروح
بخوف أردفت : صح ألطاف ؟
ألطاف صامته , تنظر إليهن ب عينيّها المُمتلئه بالدموع
دانه : ألطاف ؟
نطقت ألطاف بـ غصه : مدري مدري
تنهدت دانه , ريم أدخلت يديها بجيبها , رسيم عركت عيناها
نطقت رسيم : أنتي قلتي لي حاط شخص يراقبك , صح ؟
الطاف : إيه
ريم: هو ليه مكبر الموضوع ؟
ألطاف : مدري ! رغم كثير لعبت عليهم , صحيح كانوا يهددون لكنهم مايسون شيء !
دانه : الله يأخذه هالكلب
ريم : ي جعله الموت
رسيم : اقول خلوني اكمل , المهم أنا راح ألحق هالشخص اللي يراقبك لين أعرف فين بيت هالكلب خالد , وأصور أخته , هاه شرايكن بالخطه ؟
ضربتها ريم مع رأسها : وأخته وش دخلها ؟
رسيم : أهدد خالد فيها !
دانه : أقول أكرمينا بسكوتك , حرام البنت مالها دخل !
رسيم : ياغبيات , بس اصورها مـ راح انشرها
دانه : لااااا
رسيم : كولي تبن
دانه : ي رسيم
ألطاف بهدوء : خلونا ندخل
دانه : طيب يلا

دخلنَ الساحه , وجلسنَ على الارض

دانه : أنآ بروح شوي وبرجع
وقفت , وصعدت إلى الدور الثاني , فجأة عّمَ السكون
لدقائق , ثُمَ تعالت الصرخات , إلتفتت بخوف ورأت فتآة
مُتعلقه على السُور , يبدو أنهآ تُحاول الإنتحار !
كانت تبكي , بُكاًء شديداً
كانت قريبه من دآنه , دانه ترتجف بخوف , كانت المُديره تصرخ من الاسفل بـِ دآنه لكي تحاول سحبهآ !
لكن دآنه لم تستطع الحراك , ولم تعُد تشعر بـِ أقدامِها
لـِ تسقُط على رُكبتيها , أغمضت عينيّها , كانت تُحاول التحرُك لكنها لم تستطع , رفعت عينيّها العسلية ونظرت إلى الفتاة وهي إلى الان ترتجف , زادَ إرتجافها عندما رأت ان الفتآة , تُحاول القفز , & لااستطيع لااستطيع الحراك& كانت تُكرر هذه الكلمه وهي تنظُرُ للفتآة !

أغمضت عينيّها مرةً اُخرى , وفتحتها عندما سمعت صوتَ رسيم تُهدئها
رسيم: دانه حبيبتي , خلااص , دانه ناظريني
"هزّتها" : دانهه !
فتحت عينيّها , رفعت رأسها
ونطقت بخوف : وين البنت ؟
رسيم : لا تخافين , المُديره لحقت عليها ومسكتها
دانه بتنهيده : الحمدلله
رسيم : يالله قومي
وقفت , ونظرت إلى مكان الفتآة , ورأت ظرفً
إقتربت منهُ , أخذتهُ , كانت سـ تفتحهُ , لكن رسيم نطقت
رسيم : دانهه , إيش تسوين ؟
خبأت الظرف خلفها : ولاشيء, رسيم حبيبتي أنتي روحي وأنا دقايق ولاحقتك
رسيم: طيب
ذهبت , نظرت دانه إلى الظرف , لم تفتحه , فضلت أن تفتحهُ في البيت , دخلت الصف ووضعت الظرف في حقيبتها , نظرت إليها لدقائق , ووضعت حقيبتها , أسفل كُرسيّها
خرجت ونظرت , إلى يديّها , إلى الان يرتجِفان
تنهدت , نزلت, رفعت رأسها وأبتسمت لـِ صدِيقاتِها

*
*
في كوريا :$
ياإلهي , لقد أكتشفوا , كُل شيء
لن أذهب غداً إلى المدرسة , لن أذهب كُل هذا الاسبوع
إلى أن ينسوا !
*
*
في منزل دآنه
دخلت غُرفتها , أخرجت الظرف من حقيبتها
فتحت عينيّها بصدمه وهي تنظر إلى ….
.
.

ادري انه مرهه قصيير ، بس ماعليهه إن شاء الله البارت الثالث
راح يكون طويل > محد لمتس > أصلآ عاديي :"(

.

.

لاتحرموني من ردودكم:$

اللهم إغفر لي ولوالدي وللمسلمين أجمعين

[/color]

قلبووووووووو بليييييييييز نزلي البارت
<<يابعدي انا لمك وتسذا :$
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة العثمان
قلبووووووووو بليييييييييز نزلي البارت
<<يابعدي انا لمك وتسذا :$

ي هلا نورتي

صراحه هذا آخر بارت نزلته الكاتبة

أن شاء الله اول م تنزل بارت جديده أجيبه هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.