تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سونيت 110

سونيت 110 2024.

سونيت 110
وليم شكسبير

واأسفاه لأنني حقاً مضيتُ هنا وهناك
جعلت نفسي مثل مهرج البلاط في عيون الناس،
جرحتُ أفكاري الخاصة ، بعتُ أغلى ما لديّ رخيصا،
وألبستُ الآثام القديمة ثوباً عاطفيا جديدا.
.
من أصدق الأمور أنني رأيت الحقيقة
بطريقة غير مباشرة كأنني شخص آخر، أقسم بكل ما في الأعالي،
إن هذه الآثام والخطايا قد منحتْ قلبي شباباً جديداً،
كما أن أسوأ الأحاديث أثبتت أنك الحبيب العظيم.
.
الآن، وقد انتهى كل شيء، لك مني ما لا يفنى إلى الأبد:
عاطفتي المشبوبة التي لن أضعها مرة أخرى في محك التجربة
لأجد برهاناً جديداً أختبر به صديقاً قديماً،
فهو إله في الحب، وأنا إليه مشدود الوثاق:
.
فلترحب بي إذن في أجمل صورة بعد ترحيب السماء،
كما يرحب صدرك الصافي الذي أحبه بلا انتهاء.

أستاذي العزيز : عماد القاضي

فعلا كانت روايه جميله ورائعه

أستمتعت بقراتها جدا

يعطيك ألف ألف عافيه أستاذي على مجهودك الرائع

تقبل خالص شكري وتقديري

بيتال

سيدتي الكريمة بيتال

أشكر لك مرورك .. واحمد الله انها نالت اعجابك
لك مني الأحترام والتقدير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.