تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سونيت 51

سونيت 51 2024.

سونيت 51
وليم شكسبير

هكذا يمكن أيها الحبيب أن تغفر إساءة البطء
لمطيتي الكسول وأنا أَغُذُّ الخطى مبتعدا عنك:
فلماذا أستعجلُ نفسي من حيثما أنت مقيم؟
وحتى أعود ليس هناك ما يدعو للعجلة.
.
أيّ عذر إذن يمكن أن تراه دابتي البائسة
حين يبدو الحد الأقصى للسرعة بطيئاً؟
أينبغي عليّ استخدام المهماز رغم أني أمتطي الرياح،
في السرعة المجنحة لا أقوى على تمييز الحركة.
.
إذن، ليس هناك حصان يستوي في سرعته مع رغبتي؛
لهذا، لو شَبتْ الرغبة في اكتمال الحب،
لن يثقلها تراب الجسد في اندفاعها الملتهب؛
لكن الحب من أجل الحب هو العذر الذي يصفح عن فرسي العجوز:
.
لقد أبطأت خطاه السير لأنه يمشي مبتعدا عنك،
لكنني أتركه يمشي، وأجري أنا لو كنت راجعا إليك.

كلماااااااااااااات في منتهى الرووووووووعة والجمــــــــــــــال

دمتي بعز سيدي الفـــــــــاضل

تقبل تحيـــــــــــــاتي

سيدتي الكريمة kind angel

أشكر لك كرم مرورك علي الموضوع
داعيا الله أن يهبك السعادة والصحة والعمر المديد
كـــــــــــــل عـــــــــــــــام وأنـــــــــــــت بخيــــــــــــــــر
لك أحترامي وتقديري

يسلمووووووووووووووووووووو
أخي الكريم سلطان الشمال

أشكر لك مرورك الكريم علي الموضوع
لك أحترامي وتقديري

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.